page_0003

‏

‏

"8

11

أنرات الرناء ارداق القاى محال القن

والتصنع 1 سنلامن الحقرقة الجردة ً ٍ تلك اذن رياضة فكربة نحن فى اشدا لماجة اليها ولا ارى احدا فىحاجة الى التذذ كير يما

فى البادية من رياضة جممانية ؛

ذهبنا الى الصحراء انا وصديى القائمفام ل صاخ بك عضو حالس التواب وؤكنا سس ان تتاح لا هده الرياضة غير ان الزمان قصر بنا وصوت السانة ميا فكنا فك دالا فى الجناح المضم فان وادى . النيل يبدو لكل ناظر الى خر يطته طيراً قله الدلتا وجناحاه . ادية سينا وادية اولاد عل . وهذا الشكل الجغرافى ينطبق على حقيقة عسكر يةوسياسية. ولو ان طيراً ينهض لنبضت مصر بغير جناحها

الغرى .

القدكان قلبنا ينبض وجا" منذ شرع زيود باشا وزملاؤه بتناولوناسة.خفاف مسا لة حد ود نا الغربية فان الايام التق فاجأت مصر بإختلال

اقعدها عن الشعور السكولة الملقاة على القومية ' الصرة لم تلبث ارثن اخرجت على جناحنا لخر دزدوأة قية عد ون مول ل الم ين ايدما ( البقية على صفحة ١١‏ )

0 .

تننبت القومية المصر ةلكانها بحب لسن : ذخات حكن قا بون التتلدها فوب رحا الى الحج لا يستقدون ان مض المستقلة ف حك الامور الممكنة فتارلوا مسألة جتاحتا الغربى كا اطفل عبث بعصفور فكسره. ول يفكروا في أن الصا وب ا الا القن ثم ليتهم صارحوا البلاد بعينهم . بل أرادوا. أن يمدعوها فاخرجوا ب الرملة تفيض فى الشمال ما غارت به عيون الجغبوب فى الجنوب وا خذ واهذا بديلا من تلك ولقد بينتفما نشرت عن الجغبوب فى السنتين الماضيتين وما حاد به الكتاب الكثيرورث عظم موقع جفبوب' الاستراتبجيكى»والآناً كتنى فى هذهالعجالةببيان زيارتنا لبر الرملةوارك لاقارى» أنيقدر بنفسة.

الباشتة بذ تحير ولا شر

فىاليداء ل ننجد العيش الذى نعرفه والادب الذى ضطايعة ولا مظيرا قا كينا يدا ل وان يكون « بلاغ ولا لاو كا فلا «سشاسة» وانما بلاغه الصمت بح تكوا كب القفلك حد وها

اسه المبدع الاولع 5 2 : ٠‏ هنالك يصل العم البنا وحيا وتلهم الحقيقة الهاما. وسندرك اذن ما محملنا المد نية من اوزار وتكاليف .ستفرق بين ماهو طبيسى وضرورى بينما كان فضلة ولهوا. وعند ثذ تفي ض علينا ركات الشجاعة و بكسونا وقار الاناء وسترى فى الفقر والمؤت خاد ا طبيعناً لا نقضطكلالفرائص فان بطولة الزهد بحل فى نفوسنا محل نذالة الجشع

وذلة التزوف

و : 1 انلزبادة أعزود اله ا بحسل ا ا ى زاجم

( عبد الرحمن عزام )

زر الثاثيان الحترم عبد الرحمن افتدى عزام وح مد صالخ اقتدى دوف خدود ص الدرة فى الصابك اذى أقرأنا راي الع المواقع ال تناوها الاتفاق ين مصر وا انا ودرما العريان الما دمن مض قََ هذا الات 3 0 -_ 2 0 5 لماع عن اذى عام ان كنب لقراء 3 الام الاسوعي # كلم وظاتيم حأ ع اقبخة

د الزبارة وهذا الدرس فاحاب طلينا وَارسُل الينا هذه الكلمة

الصحداقة وتلك الزارة بع عنما شرت الايام لا نزال تحمل لابادية حباً موروثاً يجرى

قضت ظروف الحرب العامة أن بجد كثير من الناس أنفسم فى نواح من الارض م خخطرهم يبال فج من أهل وز من وجد نفسه بين حادثة وأثرها فى مجاهل سيبريا وكراء منوليا م يشا القدر الذى نر الناس ذاتاليمينوذات الثمال ان بطوح لى الى اعد من حدؤد ليبا

كينا بع الذرةالىمنشاً آإثنا الاولين. فني البيداء ان يكون احد نا اجنياً الا بقدر الوقت اللازم 2 لها ثف المدنية والتجرد مرش تكاليف الإضارة عند كذ ستحد اشاينا ون بحام عر نا فُطْرَء شالق فظر الناسن عايا ل تبديل علق الله . سلتى الحقيقة حأسرة في الوسط الذى لم

ين الاسكندرية الزهراء وونس الحضراء © 0 سبع سنين كامإة قضت هذه الارادةان الاصن البيداء فى خصبها وجدما » في نعيمها ويؤسباء فى وعرها وسبلهاء وان ا ردحلوها ومرها واشهد أخضرها ويابسها + أقضى الشهور على ظهور العيس والحيل تارة مهدينا القمر وأخرى يسامرنا النجم وغيرها يكسونا الظلام وبحون نتقلب فى أيامها بين هجير القياولة و زمهزراعقاب

الليل فى قاحل السهول ووعر الثنايا . "0 انضتََ تلك نؤيا كنتت أظن ان اترها 1 زاب ذكرى حاوها كذكرى ترما 1 بان عل السواء . تأسسست ادر صداقة تاريحية سس وبين البادية وأهلها هي الق ذفتى هذا هام لتكزارارية القسم الغرنى من بادية مصرنا الحوبة . ض