page_0012
Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.
4 revisions | Jyotsna Vempati at May 05, 2023 04:12 PM | ||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
page_0012"97 لاست مصحلا بأنهما من دواعى الفاو فى الحك ءامما فهذا ١ الغاو اذن م شعن له 0 بل لق د كان ا قور ينصح ناس أن وا و يدققوا الوزن ليعاموا هل ثم يؤثرون أنياق اللوت المهم او ان ب هبوا هما ختبا ره الى اللوت». وقد مات الشاعر لوكر شي أخد للاهذته بذ ) فعل كاسيوس واتيكوس صديق شيشر ون و بتروابوس الثيوان ودودورس المياموف "١ وكان بلينى يقول ان حظ الانسان ارجح من حظ الآألهة فى شىء واحد على الأقل وهوأنه قادر على الفرار بشفسه الى القبر ! وكانيقولان من دلا لل كرم السابة أنا يلات الأرض بعتا قيرشتى بجد فمها المتععونطر يقا الى الموت بغير ااه ولا ابطاء . وس الاك اث الى مخطرها على بالنا الاشارة الى شيشرونة كرى هجسياس الذي كان الاقدمون بلقبونهمخطيب الموت؛ وكان معاما نابغا من معلمى المدرسة القروانية ريأن السر ور هو الغا بة الى لاغابة بعدها للسكائن العاقل ؤ وانه لما كانت الحياة موقرة بإلهموم وكاات انما زائفة بسرايعة ال وال قالوت هو سعد ض ص بشوق الالا 1 0 اط لسانه ومن فتنة الجر الذى احاط به القبر ان تلامذ نه كانوا يقباون فرحين على نحقيق وصاة وان كثيرين منهم ارا حوا ١ نفسبم بالانتحار من ١ مضانكا حياةود اشتد خطر عدواه حت قبل ان وى اطلد آخر الأ إلى يه من الاستكدر ا » ولمكنه فير وما و بين الرواقيين الرومانين كان للانتحار شا نه العظيم وفاسفته المثقنة . فقد . كان قل لقنس منذ عَهْدَ عهد كا .روي ف حادئ قكرتيؤس ودشيوس شعيرة من شعائر الدن كايا كانت إقة القدة اللطبية الادمية "2 جاءت فى أواخر أيام الوئنية حوادث عبدة جنحت بالآراء الى هذه الوجهة منها أمثولة «كاو » الذى أصبح قدوة الرواقين وأصبح انتحاره المسرحى عند هم سياقا للبلاغة والبان : ومنها قلة المبالاة بالموت التى بثنها فى النفوس مناظر المصارعة والجلاد وحوادث المكات من الاسرى الذينكانوا يأبون أن يتحروا أبناء وطنهم 0 يتبخريرا لتلية أسر هم فيد بر ون نصالم الى أعناقهم أو يلتمسوا لهم مهنا الى الناس أن يبرحوا موقفهم فى الحياة بغير إذن القائثد الذى وقفهم فيه وه الله . وكان بيوليوس شارح فلسئة افلاطون يقول ان الرجل العاقل لا بطرح بدنه أبداً الا بمشيئة كالاب فعاغورالن « لك أاحد خا فى اث آمة أى برط الانا ناك الذرك الاسفل من الفاقة آم ا طق رعو رجحل الوه بن الفلاسية قد حرمه لا نه عد وان على قوق لدولة المفروضة على الافراد . وهوسبب كا ترى يقاربالسبب الذى بنى عليه حر مه قََ القوانين الحدشة واست<قاق صاحبهالعقو بةوالملام. وقد وجدمن الشكر بن الاقدمين من أباح الانتحاركا أراحه دافيدهيوم الانجلزى وشو بنهور الألمائى فى هذه المصوراء وكان فى طلبينة أزاءك .المفكر ن و«سنكا» الذى كان و شد عظماء المنتحر ن المشبورن فى تاريخ الزومان . ولكن سايكا بجاوزكل حد وصزاليه فلاسفة الزمن الاخير فى هذا المعنى اليد الانتحار والاطناب فق مدحه ووصف ترفيهه عن التعبين والمذبين ... بقول «لبى» مؤرخ الاخلاق الاوربية من اوعط إلى عر لان وحؤالدى يعمد عليه فى روابة هلاه الأثزاء انه لذ حل ليمك في أن حك الأ قدمين عل الا نتحار مختلف اختلافا سيدا عن حجنا حن له . فق تحاقيت المشارين الفلسنية بإستحساته ولم يلغ قط على مايظهر لنا فى رأى متشكريه مبلغ هذه الشناعة الى ض نسمه بها فى الوآت الماضر » و رجع ذلك من ض الوجهة الاولى الى رأى الاقدمين فى الوت + إلى اعصار نح علا أن ئذ كر رهو: أن المجتمع مى جود مرح أن يقل الا حجان معد تزرل عن الفعلة وصمتها الاجرامية بعد ان زول عنها ضبغة العار والمسبة » لان الذي يُعتقدون ازأن الجن والأ م الهذن يحسما الا نتخار على أشرة المنتحر ليشاهما كل جز مة الفعلة :سامون 25 0 5 7 0 بن رحاب نبت لفت نظرى م أخار الصدف ل حوادث الا تحار الق تقع فى هده النبوات وتفاهة الاسباب الى تبنى علما بالقياس الى مم بده الناس شيا كافياً لنبذ الحياة ومفارقة امنيا والمفارق لما بإختياره على ثقة من العدم : ناث © طن بعدها انكانمن متكزى الديا بالتدحر ين » أوعل ثقة من العذاب إن كان مؤمناً بالله واليوم الآخر ومصدقا بتحر يم قل النفس. واو كان القاتل صاحيا واحق النداس بصا نتها أو التفر بط فيها فقى مصر و أور ا لسمع عن نياء حجيية ض من أنياء الا نتجار ألفها الناس كانت ألفنهم ' ا جبا آخر من عناثها الكثرة . فهذا بقتل تفسدسا مةومللا ولدبه المال والصحة والوجادة ؛ وهذه تقتل نفسبا را عه ثان كان حب رواياته أو تانق بشخصه » وغيرها يقتل نفسه لغير سببظاهر أو مع ما يبد وللناس من نوافر دواعى الحماة عنده وكثرة وسائل المتعة لديه . وتنتقل من هذه الفعة الت يكاد بكرن نتحارها تبرعا لغير دان ال كله أخرى حرف أسباب سْخْطيَا على ا لياة ولكنك لا رى فيها وعنا لطاب اموت والاقدام على أيأس اللأس الذى يقدم عليه انسان . وقد يسهل علينا تعليل ذلك كله باضطراب الاعصا بواختال الحواس ولكنما مسالة لق فمها وراء هذا التعليل محال للنطر. وموضع لاما بلة والاعتيار َ ان الانتحار داء قدم عرفته الام الغاءرة فأحله أناسن ورم لخروتل وكانوا فى تحر ممهم ياه على رأى يقرب م نآراء المعاصر بن فى هذا الموضوع » ولكنا لا نخال النظرة التق كان ينظر مها الاقدمون الى « الموت الحختار » تشبه نظ رتنائحن اليه أو أنهم كانوا ينمكرون فيدنيامم يي تفكر خن فى دنانا الان ذكان فيثاغوراس يشكر الا نتحارك إشكره رجال الدن من المسلامين وا!-بحيين أى انه يعتيره عصيانا لله وممردا على إرادته و ينعي | page_0012"97 لاست مصحلا بأنهما من دواعى الفاو فى الحك ءامما فهذا ١ الغاو اذن م شعن له 0 بل لق د كان ا قور ينصح ناس أن وا و يدققوا الوزن ليعاموا هل ثم يؤثرون أنياق اللوت المهم او ان ب هبوا هما ختبا ره الى اللوت». وقد مات الشاعر لوكر شي أخد للاهذته بذ )| فعل كاسيوس واتيكوس صديق شيشر ون و بتروابوس الثيوان ودودورس المياموف "١ وكان بلينى يقول ان حظ الانسان ارجح من حظ الآألهة فى شىء واحد على الأقل وهوأنه قادر على الفرار بشفسه الى القبر ! وكانيقولان من دلا لل كرم السابة أنا يلات الأرض بعتا قيرشتى بجد فمها المتععونطر يقا الى الموت بغير ااه ولا ابطاء . وس الاك اث الى مخطرها على بالنا الاشارة الى شيشرونة كرى هجسياس الذي كان الاقدمون بلقبونهمخطيب الموت؛ وكان معاما نابغا من معلمى المدرسة القروانية ريأن السر ور هو الغا بة الى لاغابة بعدها للسكائن العاقل ؤ وانه لما كانت الحياة موقرة بإلهموم وكاات انما زائفة بسرايعة ال وال قالوت هو سعد ض ص بشوق الالا 1 0 اط لسانه ومن فتنة الجر الذى احاط به القبر ان تلامذ نه كانوا يقباون فرحين على نحقيق وصاة وان كثيرين منهم ارا حوا ١| نفسبم بالانتحار من ١ مضانكا حياةود اشتد خطر عدواه حت قبل ان وى اطلد آخر الأ إلى يه من الاستكدر ا » ولمكنه فير وما و بين الرواقيين الرومانين كان للانتحار شا نه العظيم وفاسفته المثقنة . فقد . كان قل لقنس منذ عَهْدَ عهد كا .روي ف حادئ قكرتيؤس ودشيوس شعيرة من شعائر الدن كايا كانت إقة القدة اللطبية الادمية "2 جاءت فى أواخر أيام الوئنية حوادث عبدة جنحت بالآراء الى هذه الوجهة منها أمثولة «كاو » الذى أصبح قدوة الرواقين وأصبح انتحاره المسرحى عند هم سياقا للبلاغة والبان : ومنها قلة المبالاة بالموت التى بثنها فى النفوس مناظر المصارعة والجلاد وحوادث المكات من الاسرى الذينكانوا يأبون أن يتحروا أبناء وطنهم 0 يتبخريرا لتلية أسر هم فيد بر ون نصالم الى أعناقهم أو يلتمسوا لهم مهنا الى الناس أن يبرحوا موقفهم فى الحياة بغير إذن القائثد الذى وقفهم فيه وه الله . وكان بيوليوس شارح فلسئة افلاطون يقول ان الرجل العاقل لا بطرح بدنه أبداً الا بمشيئة كالاب فعاغورالن « لك أاحد خا فى اث آمة أى برط الانا ناك الذرك الاسفل
لفت نظرى م أخار الصدف ل حوادث الا تحار الق تقع فى هده النبوات وتفاهة الاسباب الى تبنى علما بالقياس الى مم بده الناس شيا كافياً لنبذ الحياة ومفارقة امنيا والمفارق لما بإختياره على ثقة من العدم : ناث © طن بعدها انكانمن متكزى الديا بالتدحر ين » أوعل ثقة من العذاب إن كان مؤمناً بالله واليوم الآخر ومصدقا بتحر يم قل النفس. واو كان القاتل صاحيا واحق النداس بصا نتها أو التفر بط فيها
فيدنيامم يي تفكر خن فى دنانا الان ذكان فيثاغوراس يشكر الا نتحارك إشكره رجال الدن من المسلامين وا!-بحيين أى انه يعتيره عصيانا لله وممردا على إرادته و ينعي |