page_0006
Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.
5 revisions | Jyotsna Vempati at May 05, 2023 04:09 PM | ||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
page_0006( البلاغ الاسبوعى فى يوم اجمعة / ينام نة/١١١ ) على الما خارجة ص دائرة عل الاجياع ع وعل النفس فقط هوالذى تيا دون غيرة .. غير 0 كثراً من جهود الف دالاجماعية ليس مقُصوراً على نظام اجماعي واحد . فلا وجد نظام اجماعي يستغرق كل جهود الفرد الاجماعية. لماة المعدين مثلا ليدث: قاصرة عل الكنب أو الجامع أو النظام الدينى الخهوص بل ان مطراس . حيانه متصل بالدولة مثلا وآخر المدرسة » وآخر بالمبنة » وآخر با لنظم الى رفه عن نفسه وتاهيها » وقد شرح الأستاذٍ وام جيمس ذلك شرحاً وافباً فى كتبه عن عل النفس وتكلم عن النفس الاجماعية كلاماً مسهباً سنعرض له فى مقال آخر . ومن ذلك يتين خطا الا جماعيين القائلين بار الدولة هي 0 ا مجتمع .ذلك لان الدواد غى أحد أنظمة الجتمع . نعم أنى وقت استغرقت الدولة فيه كل حياة افراد الحيئة الإجباعية )كم كان الحال فى المدن البونانية مثلا » على أن عصرا عاضر يلات عن الماح ١ فان جره عظيطا من جهو العرد ل تتضل انها مسلطة الدولة بل عزايا نايا . غب أن عاه اطبود المردية سنال ج مع الزمن وتتخذ شيا فشيئاً صبغة وصورة أجماعية 6 وما تزال تتطور وتمر بادوار وظروف خاصة ختى تنتهى با أخراً إلى ان سا منها نظام اجماى خاص يضاف الى بقية الا نظمة . والنشوء الاجيّاى اليوم بر بنا نيما اجماعمة ل سلطة هائلة قد تعضاءل بجانمها سلطة الدولة . فسلطة الا نظمة الدرنة مثلا أقوى بكثير من ساطة الدولة على الفرد؛ وسلطة بعض النظم الاقتصهادية كالبنوك مثلا ونقابات المال فى أوض ا 0 النظم الاصلاحية كالصحافة مشلا تحد من سلطة الدولة كثراً بل قد تفوقها من حيث النفزذ وما سبق يتبين خطل التأكيد بان الدولة هي المجتمع ؛ ذلك لان المججمع كلى شامل لنظم كثرة بمنا فيا الدولة تسا . والحق ارت سلطة الدولة علي ا مجتمع فى سبيل الزوال؛ والجماعة هي التى تسيطر على الدولة وتوجبا تنادات كل جهود الأمة + وسكون ءالمة اذا كان الاهتّام با ليوادث العالمية مثلاجزءاً اساسيا من ضميره الاجتّاعى + وفى هذهالحالة لسكون هذه العاطفة قد اتسعت وتعمقت في فس ارد الى أكون هي والعاطفة الانسا نيةواحدة وتصي رالا جماعية والانسا نيةاسمين لعاطفةواحدة وشعور واحد . إن هد تاغرة الاجاعة هذا الضصملن الاجياى غير موزع بين الطيقات توزيعا عادلا بحيث كاد كل دمن أفراد جتمع ما يشبه بثنية الافراد فى صفالهم الإمضاعة بل الفرات كل طبقة من الطبثات بنصيب خاص من ذلك الشعور الا جماعى يتناسب ومركزها الاقتصادى والادق أذالمائد والعلوى . عو أن شا ال نظمة الحد يثةكا لصخافةمثلاوالقبوات والنوادى ودور الملاهي والجعيات والنقاءات وما الى ذلك سهل على كل طبقات ا مجتمع التجا شن الاجتاعى » وانمائل فى المشاعر الاجماعيةحتى بصح القول » بان نظام الطبقات والتفاوت ينها قد قضت عليه الدبموقراطية الحديثة وتطور المجتمع العصرى . وقد تنبه الى ضرورة هذا التجا نس فى المشاعر الاجمّاعيةنى أفراد المجتمع فصن كتَابتَ القرن الاغضى الالجياعيين كاساس لنظريامهم عناتقدم الاجماعىفالمؤرخ الا نكازى «توماس بكل» أقدمعل كنا 2 تاريحهعن العدن فى انكترا بسبب ذلك التشابه والتجانس الاجماعى الموجود بين افرادالامة الانكليزية وعدم التفاوت الئل الموجود بين الطبقات م هو فى الامم الاخري المعاصرة له اذ ذاك أما الافراد الناشئون فى المجتمغ فهم يقباون النظام الاجتاعى صاغرين » دون أخذ رأيهم فى صلاحه او فساده وان ما مهمنا هنا هو مقداز شرب الأفراد . بالمعور الأجتاعي والخبرة الاجتاعية. وال جبّاعى لام بالاعال الفردية الخاصة المارجة عن جبود لمجتمع ودائرة العمل الاجتاعى ولايعباً مها الا بمتدار العاف تطور المجتمع وسيره . ننم قد يكون لدرس هده الاعمال الفزدنة البحتة. وائر: أ لتجمع بحث اجتاعى بحن الآ ن فى عصر بلغ المجتمع فيه شأوا ايا مي التطور بعد له وين أول لعا وقت أن كانت الفطرة الطارع الذىوسم بهكل نظمه وعناصره فبعد أن كانت الافراد هي الى ا ا لمجتمع أصبحنا وقد نكست الا أية فصار المرء يولد فى المجتمع وينشاً فيه وبتطور فيه وبموت فيه . بيد ان الفرد يمر بدوائر متعددة من ا مجتمع كل «نها سمه لاوارد شام #وطية يرك ف علد انرا بتفاوت قَوة وضعفا ويشكون مع الزمن فى وجدانه حالة يد لقامة اين فر قل اغعال يي الضل'ئ إل تاي اء وشتموازه اكد عكزا امن <فاعة مضكة وفرد من افرا َ برلاب الوص الات وان اول النظم التق يمر ما المرء وتترك فى نفسه طابعا خالدا هو النظام العائلي الخاص ء ثم ما بزال المرء مع السن وظر وف الحياة حصل تدرمجا ببقية النظم الاجماعية من نظم التعلم والمدارس » ونظم الدينكالكنيسة أوالجامع والطوائف الدينية ؛ والنظم الاقتصادية وعل المضو تي المبنة الق بد د له «ركرًا خاضا ف لمجتمع » وغير ذلك حتى يتصل أخيرا بنظاء الدولة فيتجلل له النظام . الاجتاعى بأ كله و يفهم من انصالهالوثيق با فرادالمجتمع فى جهودم لمتنوعة انه فرد أجماعى قبل كل شيء إن هذه الاجتاعية المحضة أوالشعور الاجتاعى وإن المرء فرد اجيّاعى؛ يشعر دالفرد يها ذهب وأينا جل . ولبست المدن وحدها هى التق يشعر فيها الفرد بلك القوة الحائزة فى ان » بل انها تتناولاليدوى الراحل» والفلاح الملازم غيطه ؛ والمفكر الذي حتم على نفسه محافاة الجماعة ومجنيها فتكون تلك العاطفة الاجتّاعة حلية بحضة اذالم تتعد دائرة الكفر اوالمزءة أوالمركز مثلا» وتسكون قومة اذا 7 الجماءات الديموقراطية حيث يكون الشعب” الاجماعية » وانها كلها نشأت حسب الاجة اما مباشرة أو الواسطة هو الحاك ولتادية وظيفة معينة . وهذا بصرف النظرعن امسيطر فلا يم شىء فى المجتمع ساون را أوع هذه الحاجة وسواء أكات اقتصادية واراديه وأرضاء* نر انه اذى التشضى: قلات نحطية أفخر بد اربق أوجية أو نفسية كاسابينه رى أيضاً ضف هذه النظرية وعدم انطباقها بعد . فالباحث الاجتاعى اذا بحب الايد كل الا نطباق على جهود المجتمم فاعمال الججماءات بحثه عن تكوين المجتمع بأى نظام اجتاعى» وان يكن الارادة مصاحبة لكثير من جهودها خصو ين متتبعا اياه فى رن اا ا فقط الا 0 دك ف الاعمال والمطوزات ّ سواء 8 هذا النظام هى الأولة ا رغم ان لماعت لين وميا لمعه الدبى او المهنة او المدرسة او غيره بل عليه ان اذا هى ان الارادة أحدى القوى الى بر با بيدا دراسته من التجمع ا وش الصور الفطور الالجماى وليبنت أقراما . أذر ٠. و الأ شكال الى التشكل م1 هذا ال 0 ا 7 ل 01 أما التجمع هذا فجب دراسته فى الفرد ا خالا ا ل 0 1 0 أئ تشكرء والاستقلال التحمى ال لسري ا 0 1 لافراد الجاعات المتمدينة يكاد يكون معدوما . في كثر من الاجمال الالبشاغعية الكثرن لاير جد فرد لا مطل اا ل الى القول بإن ايم عدخ »ىعض واع لحظات انفراده » واختلائه دمسه . والمجتمع ار عر يد (( ا 1 0 » وهو تمل ماق جرلة الافراد فيجيع ا نشاطهم : راى نان كا ل ل ل ل ا أن فى اشد العوافل ل النطوان الإجياعن ولا والرادة ول عا شا 0 ضروزة احداث تطوز ديد قم جرد ويه الزوخ الفردية . فهو ريطا الى اب الاجماعية . واذا نحن دزشنا النظم الاجياعة نفسه بكل نظم المجتمع » وله نصيب وافرفى ِ تطورهاٍ التار بحى بجد عضا متها 0 لازم جمل ا مجتمع . لانه جزء منه لا تجزا". وفي أى ا مجتمع منذ أول نشوئه وتجدايضا امه عر و ده ع لمجتمع وشبحه أمامه ماثلاد قدددت واستحدائت عد نشوء ا مجتمع وأصبحت متناولا كل جهود الافراد موحدا اياه في عمل جزءاً أساسياً لا مكن أن حضو بدو . أن وحم لجس لوح لازا ان ذا الذى يتصور مجتمعا عصريا مثلادون أن الى يشعر مها الفردبقوةالمجتمع وساطته . والافراد تكون الصحافة والثقاات با نواعها عناصر تر اا رغ أن نامس ل النظم الماسة لهذا المجتمع . وأى مجتمع ممكن تصوره الاجماعية انادغ ويل ا بدون دور الضناعة والمال والتجارة ؛ وحملها . و وحدة العمل هذه ظاهرةنى كل نظام اح ان مار النظم وغرها مما قد ينشا عد اج-'عى . ومن هذه الظاهرة الاجتماعية تتألف فقانتا وانشا مع الوه ا اراد ا 81 جهود المجتمم ؛ وعجمة للسطر ان عل دان لى كثيرا. قا كانح الول ل اعد ين الماعنة كل عضر مح كب لان النظم ونشوتيا وتطونم جما عدكير نا عل ان الجاع حي ميل الغ الحا م نشوء النظم الاجماعية لام ولا سير حسب فيشع ركل فرد من أفراد الجماعة أنه يعمل مع ارادة المدولة 6 بل انه فضا ع لناحة اجتان عم لا لقاية نبو توخيد اموه ارح عمنوشة جادية وطح احاعة ردقلاب أعاي اليه لداع بأل ومومنا نشأت النظرة الحدكة تق الم ار مس الفا يجهودها الجمعية انى ارادت . وما قال القائلون: إن الدولة هحيهكل شيء فى المجتمع » بل إنها هي ا ِِ ١ 1 : ء لق انشات المجتمع »٠ل لما رأوا تفلغل سلطتها فىالجهودالاجماعية وعلى الحصوص فى الازمان لابرة حب كان للدولة قوة غير حدودة فى كل شي» . بل كاات كل جبود الججاعة مستنرقة فى الدولة.. وقد ساعد على ناعم هذا الفكر نشوء الدولة التاريخى والتقلبات التى مرت ما واعيادها عل القوة المادية فى كل مائم بواسطتها فى المجتمع. وقد أظهرت الابحاث الاجماعية الحديشدة خطاً هذه الكرة وأبانت أن الدولة مظ 1ن مظاهر جهود الجماعة و عام كبقية الا اطمة الاجتاعية . وليس بصحيح اذنقرل ارسطو ان الانسان مدنى بالطبع بل الواقع أن الانسانى اجا بالطبع قبل كل ثي. . “0 وقد اراه حكتاب المّرن الثامن عشر تت سيون ومن حا حومم ان يصؤروا نشوء لبئة الاجتاعية تصو برا بتناسب مع آرائهم عن الحرية الانسانية فادخلوا عنصراً جديدا فى الابحاث الاجتماعية عن أحل المجتمع وقالوا إن الارادة الاجتاعية هي أصل فيكل صور احياة الالتاعية 6 وا 5 ولا 5 بناء أى تمع ولا أى نظام مر._ النظم دون رأى اقراد المجتمع » وان كل الحيئات الاجماعية دليدة الارادة الانسانية » وقد أخذ ذلك فى بلالتاريخ صورة اجماع بن كل الافراد دعاه ردسو « العقد الاجتماى » . بيد اننا نعل أنه لاي شيء ا المتاعة تحب ذلك الاجماع ا ل ل ونم لدان الاجماع لم وجد فى أى عصر من العصور 6 بل كان هناك دائما جماعءة غبر رائسية سواء أكانت تمك الجماعة أقلية أم ا لثزبة . هذا فض الا عن أن السلطة الحا كمة ا , القوة فى قسر بقية أفراد المجتمع على يول الخالة الراهنة . فنصيب الارادة اذنفى 0 ع نشوء المجتمع قليل . فضلا عن أنه يستحيل "وجهة التاريخية . نعم قد يكون للارادة لان مظورها فى النظم السياسية وعلى الجصوص فى +١ نار سنة ١/3 4 ١97١/ ينابر سنة ١/ البلاغ الاسبوعى فى نم الجعة | page_0006( البلاغ الاسبوعى فى يوم اجمعة / ينام نة/١١١ ) على الما خارجة ص دائرة عل الاجياع ع وعل النفس فقط هوالذى تيا دون غيرة .. غير 0 كثراً من جهود الف دالاجماعية ليس مقُصوراً على نظام اجماعي واحد . فلا وجد نظام اجماعي يستغرق كل جهود الفرد الاجماعية. لماة المعدين مثلا ليدث: قاصرة عل الكنب أو الجامع أو النظام الدينى الخهوص بل ان مطراس . حيانه متصل بالدولة مثلا وآخر المدرسة » وآخر بالمبنة » وآخر با لنظم الى رفه عن نفسه وتاهيها » وقد شرح الأستاذٍ وام جيمس ذلك شرحاً وافباً فى كتبه عن عل النفس وتكلم عن النفس الاجماعية كلاماً مسهباً سنعرض له فى مقال آخر . ومن ذلك يتين خطا الا جماعيين القائلين بار الدولة هي 0 ا مجتمع .ذلك لان الدواد غى أحد أنظمة الجتمع . نعم أنى وقت استغرقت الدولة فيه كل حياة افراد الحيئة الإجباعية )كم كان الحال فى المدن البونانية مثلا » على أن عصرا عاضر يلات عن الماح ١ فان جره عظيطا من جهو العرد ل تتضل انها مسلطة الدولة بل عزايا نايا . غب أن عاه اطبود المردية سنال ج مع الزمن وتتخذ شيا فشيئاً صبغة وصورة أجماعية 6 وما تزال تتطور وتمر بادوار وظروف خاصة ختى تنتهى با أخراً إلى ان سا منها نظام اجماى خاص يضاف الى بقية الا نظمة . والنشوء الاجيّاى اليوم بر بنا نيما اجماعمة ل سلطة هائلة قد تعضاءل بجانمها سلطة الدولة . فسلطة الا نظمة الدرنة مثلا أقوى بكثير من ساطة الدولة على الفرد؛ وسلطة بعض النظم الاقتصهادية كالبنوك مثلا ونقابات المال فى أوض ا 0 النظم الاصلاحية كالصحافة مشلا تحد من سلطة الدولة كثراً بل قد تفوقها من حيث النفزذ وما سبق يتبين خطل التأكيد بان الدولة هي المجتمع ؛ ذلك لان المججمع كلى شامل لنظم كثرة بمنا فيا الدولة تسا . والحق ارت سلطة الدولة علي ا مجتمع فى سبيل الزوال؛ والجماعة هي التى تسيطر على الدولة وتوجبا تنادات كل جهود الأمة + وسكون ءالمة اذا كان الاهتّام با ليوادث العالمية مثلاجزءاً اساسيا من ضميره الاجتّاعى + وفى هذهالحالة لسكون هذه العاطفة قد اتسعت وتعمقت في فس ارد الى أكون هي والعاطفة الانسا نيةواحدة وتصي رالا جماعية والانسا نيةاسمين لعاطفةواحدة وشعور واحد . إن هد تاغرة الاجاعة هذا الضصملن الاجياى غير موزع بين الطيقات توزيعا عادلا بحيث كاد كل دمن أفراد جتمع ما يشبه بثنية الافراد فى صفالهم الإمضاعة بل الفرات كل طبقة من الطبثات بنصيب خاص من ذلك الشعور الا جماعى يتناسب ومركزها الاقتصادى والادق أذالمائد والعلوى . عو أن شا ال نظمة الحد يثةكا لصخافةمثلاوالقبوات والنوادى ودور الملاهي والجعيات والنقاءات وما الى ذلك سهل على كل طبقات ا مجتمع التجا شن الاجتاعى » وانمائل فى المشاعر الاجماعيةحتى بصح القول » بان نظام الطبقات والتفاوت ينها قد قضت عليه الدبموقراطية الحديثة وتطور المجتمع العصرى . وقد تنبه الى ضرورة هذا التجا نس فى المشاعر الاجمّاعيةنى أفراد المجتمع فصن كتَابتَ القرن الاغضى الالجياعيين كاساس لنظريامهم عناتقدم الاجماعىفالمؤرخ الا نكازى «توماس بكل» أقدمعل كنا 2 تاريحهعن العدن فى انكترا بسبب ذلك التشابه والتجانس الاجماعى الموجود بين افرادالامة الانكليزية وعدم التفاوت الئل الموجود بين الطبقات م هو فى الامم الاخري المعاصرة له اذ ذاك أما الافراد الناشئون فى المجتمغ فهم يقباون النظام الاجتاعى صاغرين » دون أخذ رأيهم فى صلاحه او فساده وان ما مهمنا هنا هو مقداز شرب الأفراد . بالمعور الأجتاعي والخبرة الاجتاعية. وال جبّاعى لام بالاعال الفردية الخاصة المارجة عن جبود لمجتمع ودائرة العمل الاجتاعى ولايعباً مها الا بمتدار العاف تطور المجتمع وسيره . ننم قد يكون لدرس هده الاعمال الفزدنة البحتة. وائر: أ لتجمع بحث اجتاعى بحن الآ ن فى عصر بلغ المجتمع فيه شأوا ايا مي التطور بعد له وين أول لعا وقت أن كانت الفطرة الطارع الذىوسم بهكل نظمه وعناصره فبعد أن كانت الافراد هي الى ا ا لمجتمع أصبحنا وقد نكست الا أية فصار المرء يولد فى المجتمع وينشاً فيه وبتطور فيه وبموت فيه . بيد ان الفرد يمر بدوائر متعددة من ا مجتمع كل «نها سمه لاوارد شام #وطية يرك ف علد انرا بتفاوت قَوة وضعفا ويشكون مع الزمن فى وجدانه حالة يد لقامة اين فر قل اغعال يي الضل'ئ إل تاي اء وشتموازه اكد عكزا امن <فاعة مضكة وفرد من افرا َ برلاب الوص الات وان اول النظم التق يمر ما المرء وتترك فى نفسه طابعا خالدا هو النظام العائلي الخاص ء ثم ما بزال المرء مع السن وظر وف الحياة حصل تدرمجا ببقية النظم الاجماعية من نظم التعلم والمدارس » ونظم الدينكالكنيسة أوالجامع والطوائف الدينية ؛ والنظم الاقتصادية وعل المضو تي المبنة الق بد د له «ركرًا خاضا ف لمجتمع » وغير ذلك حتى يتصل أخيرا بنظاء الدولة فيتجلل له النظام . الاجتاعى بأ كله و يفهم من انصالهالوثيق با فرادالمجتمع فى جهودم لمتنوعة انه فرد أجماعى قبل كل شيء إن هذه الاجتاعية المحضة أوالشعور الاجتاعى وإن المرء فرد اجيّاعى؛ يشعر دالفرد يها ذهب وأينا جل . ولبست المدن وحدها هى التق يشعر فيها الفرد بلك القوة الحائزة فى ان » بل انها تتناولاليدوى الراحل» والفلاح الملازم غيطه ؛ والمفكر الذي حتم على نفسه محافاة الجماعة ومجنيها فتكون تلك العاطفة الاجتّاعة حلية بحضة اذالم تتعد دائرة الكفر اوالمزءة أوالمركز مثلا» وتسكون قومة اذا 7
+١ نار سنة ١/3 4 ١97١/ ينابر سنة ١/ البلاغ الاسبوعى فى نم الجعة |