page_0011

ل يوم الجمعة /أ "6 البلاغ الاسبوعى فى" يوم اجمعة / ينار سنة /1971 4 :

.4 > الي ,7

المتثر روكفار

المبمال حول روكغار ملاث البترول اروف ف أهربكا لعب الجواف وتد بلغ السا بعة وال نين من سئه

نسمع عن أحاب الاين فى ريك ويدهشنا أن نعل أنه كانوا فى صر وشبابهم لا ملكون شيعا 2 جدوا. وثاروا حتى وصاوا الى نر ونهم الكبيرة ومكاننهم الحاضرة . واولا خلق الجد والنشاط هذا لبقوا فقراء خاملين . ولكن الغريب أن أحدم بعد أن يبلغ آخر ما يتمناه انسان من النزوة لا يجح الى الراحةولا هناً بالترزف بل بواصل العمل عاماً بإنة الفرض الحقبى من الجتباء . وجل النخاط دام الذي يدفعهم أيضاً الى الالعاب: الرياضية ‏ والى أنواع منهامجهدة - حت بعد أن:كبرسنهم ويستحقوا الراجة وبظن فيهم الؤهن . م برى ا ار ا ا 1

قلت انتاضالنا الطريق الى بن الرملة فقطعيا حو ار شي نكباومتزا هذا الضتاال ايا أقيد نا" استقمنا الى الشمالالغربى فيمنبسط من الارض أل يتوعركلما دثونا من كعبتنا . قاما فنا على البئرٌ خر جالينا حراس من مسترزقة الجنود الطليانية الحبشية . فسألنا زعيمهم أن يرافتنا الى الب ففعل فأخد ا تيعد الى ألحاى بالق حملت هدية زيور ها لطر ل لاا كا بتحدر من ثمة الهرم حذر ين وجلين فوصانا الى بطن الوادى بعد نصف ساعة . ثم استقينا داعا ذلك هو ماه بث الرملة .نعم أيات ولا يمكن ان يكون غير ذلك فليس بين لبر والبحر الا بضعة عشر مترا فهو خليط منرشحه

ودر السحاب

وبحبط بالبنئر من جميع تواحيها جبل شاع وليس له وه الا البحر . وك كان شقاؤنا فى الصدود عنه ٠‏ لوكت الذى اشتراه لمصر بالجغبوب ان رده وان يصدر لقبل ان ينازل

عنه لبائعه وان بز يده بعد ذلك ما بر يد ! ذلك هو بثر الرمة ذلك هوالنكرة الى أذاع ز بور باشا. زملائرء فالا فاق ذ كرها . وحن الا ن بهذا نشاركيم الاثم فل تكن تستحق ان تشغل بها صحائف البلاغ الاسبوعى والناس تنتظرها بالذ كر العاطر . فاذا سمحت الظروف فسنشغزه بحديث عنرخلتنا أدعى الى الطماً نينة

وابعث للسرور . عبد الرحمن عزام

أضغر” ِ ال قي العال, هو الفق « دافيد بينى وان 4 الافيرق الذىأصذر أخياً كنا بأعن رخلته فى الاصقاع الشمالية المتجمدة . فقد سافر هذا الفق وهو فى الثالنة عشر من عمره مع أبيه الى القطب الهاي لكنهما لم بصلا الى القطب طبعا بل عاشا مدة طوزلة بين قبائل الاسكيمو ودرسا أخلاقم وعاذاني . وانتكرق ارد قل إلى الأدن تحت الصف فى أثناء اقامة دافيد ووالده بن تلك القبائل و دهن ال صا رحالة في العالم

فى الباذية ( بقية المنشور على صفحة + )

صباحا متجهين ال سس الرملة ٍ عد ل مما شوطامن الارض صادفنا طاوراً طلا نَ يتدرب

لاما أن خلنا الطر يق

+ مطلقا بفائدتها . ض ٠‏ متندهش أمها القارى؛ لذلث فاليك الدليل للادى على امكان ذلك . نشاً أنناء تطبيق الأثاقية عل الطيمة خلاف فثيت أن هذه الطبينة ك6 نت مجهولة للمفاوض المصرى ماما فقد وجد وا أن نقطة «بيكيز » غير « عزلة القطارة » 1 أنهما فى الاتفاقية شى. واجد ذلك الثىء أتحذ مركزاً لدائرة نصف قطرها عشرة كيار متزات وقيل عنها انها بجب أن تقطع مسرب «السفرزن » ثم يستقم الخط بعد ذلك جنو ب فظهر فى التطبيق 8 الَعْلة (شكيز» بعد أن يستحيل أن تقطع الدائرة مسرب «السفرزن» د ناب قطرها لان كيلو متا

“0 سالنا قائد القوة عن بز الرملة فل بقل انه لس ٍ ٍّ ٍ 8 ا ءِِ 1 0" ل ف ٍ ل احاب يانه ٍ .0 تي ءِ يقال له ا الما تا 8" الرملة فعدنا ادراحنا 32 اود نيا 0 ونا عيرنا ا م ا ا تاقاطب اااء “0 الشكرة رجعنا صاخبين فاخذت أعتب على ١‏ أحد الموطلفين الأخاب في خدمة الحكومة الصربة ممن كان.مفهوما أن أ هذه المسالة ودع عندم فاجاب انه وزمله م يريا بر 0 ل اود الل ا االرملة الا الي : #ور من ل تفاقية الحدود وكانا اول موظفن مصر يين راياها ولح

بدل العشرة

٠‏ سالت فى ذلك أحد كيار الموظفين الاحانب 'المساحة ألم تكن لديم خرائط صحرحة قال نم كان لدينا خرائظ وافية دفيقة وتيعيا اللصلحة

. عشرة قروس‎ ٠ ٠‏ اذن كان من الممكنالاستغناء عن مفاوضات اليف الماخ يكلها بعشرة قروش 1

0" ارا ؛ٍ