page_0013
Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.
4 revisions | Jyotsna Vempati at May 05, 2023 01:13 PM | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
page_0013
١١7
ار هذا الذى بحسبه المطران « الج » تطورافى إحساس الجماللانحسيه نحن الا مُظيرا اضعف الاحتالى الذى فاق العمصر لخدي بين سكانالحواضر وبيًا تالصنا عةوالضوضاء. والمطران الحعكم بلاحظ العلاقة بين فرط الاجباس وا كاز الصتاعة ولك ا رن ان حمل هده اراق إنفافا لوحال اا الاعصاب» فتحنلا نظامها اذا رددنا البابعضض الاثر واضفنا الله أ آخر منشيوع الخدرات وكئرة تمكا للف الحناة وسرعة أعمالها واشتداد زحاعها بين الاقوام والافزاد . ولا نحا لنا ارقم مناليونان ذوقاً فىالجمال الادنى لانهم مجلدون الجوارى الضعيفات وحن نشفق من جلدالحيوان الامجم ! فانما سبب ذلك فما تعتقد ان الألم البد نى لم يكن له رهبة على نفوماليونان كرهبته علينا نحن في هذا الزمان . ففلقد كانوا بزاواون الدراع وبجرحون وبحجر<ون قْ المدان ويروربل الصبرعل الالم بعض مستازمات الطولة وَحمال الجبد وض الأغعضا اما اليوم فقد أصبحت البطولة عندنا بطولة رصاضة تطلق من بعيد ولا ريك من شناعة قشلا عنما ثراه فى ميان ارب لسر والرماح » وما أخلق الرجل الذي تمود ان يغمد سيفة فى م رجل مثله وان إفخر مهذه الشجاعة وهذه الممارة قتقلب السلاح انلا بحس من هيبة الالم الجسدي ما بحسه مطلق الرصاصة وراء الحنادق والاسوار! قدائرنا الحديث ب داء الانتحار وداءكل. عير و نيصن هو اتتائبات ام المندولض على عنت البإوى وتبريح العذداب هذاهو الداء فا هو الدواء ؟ الدواء. كي يول الأطاء من لجح رعومة الداء : زياشية عل المشفة والاى وصراع بالايدي وجلاد بالسيوف . ثم تخفيف لوطأة الزحام تشترك فيه حكة الحكا. وسلظان الممترعوع ٠... © عباس منود" المقاد. هذه الا فة مع اختلاف لنظر اليها 3 أترى ان الحياة أهون علنا واطغر ف أعتناا كانتي أُعين القدماء ؟ أرى ان أفلاك القدماء كا نوا بجدون قاش لبط وأخال فرق اعد يصون" بن اخطمامها من النتجة والراحة فرق ما لطب 0 1 نظن ١ وابما المسسالة ينا مسأل طبر لا مستالة رغة ومالة صعف عن احمال د رار جحه ونكاد نؤكد .اننا الأناغث للإلام الجسدية والثفة و جنا منة غل الاين احدالاا الأولى رقا غير ذا ال ا حائية احفسن 6 طهر لنا ناه التيح نحن لا نطيق اليم أن زى سجرن عاد ا أجار] يلقي بين برائن الشلاع “وحن لا نستحسن تلك المشاهد الدمو بة القكان يستحسنبا الاقدمون لو انها عرضت عدذذا 6 كات تعرض عليهم ٍ هذا جاتب حلن فى ذلك الخلق الذى اومان اله فأما الجانب ال ء فيز تال تاي المي عل مكارهالحياة ولانحجم عن نبدها على وتبرةابناء العصور الماضيةمع انهم كانوا ينبذونها مبجلين غير ملومين ونجن لا ننيذها إلا مها نين أومعذور ين 0 واقدلا حظ المطران الفيلسوف ١« نج» ذلك الحلق فى صل عقده على الدين بين القدماء والمعاصرين » ذحجب لغفلة اولئك واليونان على الخصوص عن دمامة المناظر القاسية التق كانوا تابون مها ومحفون اليها على ماف فطرم من حسن الذوق وحب الجال » وحضسب انا قد ترقينا عليهم فىذوقالجمال الادي وان كنا لا نبذمم فى أذواق امال النسة ومانتراءى فيه مر مبدعات الفنون . وقال: « من اليتق ان مقتنا لهذء المناظر يصدز عن أسباب
با 1 وقد أخز الكااب .يسرد الأمثلة القديدة من البار يخ الروماىق عن الْفْْلاء ال تحزن إن واقوال الفلاسفة في الا نتخار مما لا يحتلف عما تقدم وق ذلك احاك للتظرة الق كان ينظر
| page_0013 |