page_0007

OverviewTranscribeVersionsHelp

Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.

4 revisions
Dale J. Correa at May 18, 2023 01:29 PM

page_0007

page_0007

7

الجماءات الديموقراطية حيث يكون الشعب” الاجماعية » وانها كلها نشأت حسب الاجة اما مباشرة أو الواسطة ‏ هو الحاك ولتادية وظيفة معينة . وهذا بصرف النظرعن امسيطر فلا يم شىء فى المجتمع ساون را أوع هذه الحاجة وسواء أكات اقتصادية واراديه وأرضاء* نر انه اذى التشضى: قلات نحطية أفخر بد اربق أوجية أو نفسية كاسابينه رى أيضاً ضف هذه النظرية وعدم انطباقها بعد . فالباحث الاجتاعى اذا بحب الايد كل الا نطباق على جهود المجتمم فاعمال الججماءات بحثه عن تكوين المجتمع بأى نظام اجتاعى» وان يكن الارادة مصاحبة لكثير من جهودها خصو ين متتبعا اياه فى رن اا ا فقط الا 0 دك ف الاعمال والمطوزات ّ سواء 8 هذا النظام هى الأولة ا رغم ان لماعت لين وميا لمعه الدبى او المهنة او المدرسة او غيره بل عليه ان اذا هى ان الارادة أحدى القوى الى بر با بيدا دراسته من التجمع ا وش الصور الفطور الالجماى وليبنت أقراما . أذر ٠.‏ و الأ شكال الى التشكل م1 هذا ال 0 ا 7 ل 01 أما التجمع هذا فجب دراسته فى الفرد ا خالا ا ل 0 1 0 أئ تشكرء والاستقلال التحمى ال لسري ا 0 1 لافراد الجاعات المتمدينة يكاد يكون معدوما . في كثر من الاجمال الالبشاغعية الكثرن لاير جد فرد لا مطل اا ل الى القول بإن ايم عدخ »ىعض واع لحظات انفراده » واختلائه دمسه . والمجتمع ار عر يد (( ا 1 0 » وهو تمل ماق جرلة الافراد فيجيع ا نشاطهم : راى نان كا ل ل ل ل ا أن فى اشد العوافل ل النطوان الإجياعن ولا والرادة ول عا شا 0 ضروزة احداث تطوز ديد قم جرد ويه الزوخ الفردية . فهو ريطا الى اب الاجماعية . واذا نحن دزشنا النظم الاجياعة نفسه بكل نظم المجتمع » وله نصيب وافرفى ِ تطورهاٍ التار بحى بجد عضا متها 0 لازم جمل ا مجتمع . لانه جزء منه لا تجزا". وفي أى ا مجتمع منذ أول نشوئه وتجدايضا امه عر و ده ع لمجتمع وشبحه أمامه ماثلاد قدددت واستحدائت عد نشوء ا مجتمع وأصبحت متناولا كل جهود الافراد موحدا اياه في عمل جزءاً أساسياً لا مكن أن حضو بدو . أن وحم لجس لوح لازا ان ذا الذى يتصور مجتمعا عصريا مثلادون أن الى يشعر مها الفردبقوةالمجتمع وساطته . والافراد تكون الصحافة والثقاات با نواعها عناصر تر اا رغ أن نامس ل النظم الماسة لهذا المجتمع . وأى مجتمع ممكن تصوره الاجماعية انادغ ويل ا بدون دور الضناعة والمال والتجارة ؛ وحملها . و وحدة العمل هذه ظاهرةنى كل نظام اح ان مار النظم وغرها مما قد ينشا عد اج-'عى . ومن هذه الظاهرة الاجتماعية تتألف فقانتا وانشا مع الوه ا اراد ا 81 جهود المجتمم ؛ وعجمة للسطر ان عل دان لى كثيرا. قا كانح الول ل اعد ين الماعنة كل عضر مح كب لان النظم ونشوتيا وتطونم جما عدكير نا عل ان الجاع حي ميل الغ الحا م نشوء النظم الاجماعية لام ولا سير حسب فيشع ركل فرد من أفراد الجماعة أنه يعمل مع ارادة المدولة 6 بل انه فضا ع لناحة اجتان عم لا لقاية نبو توخيد اموه ارح عمنوشة جادية وطح احاعة ردقلاب أعاي اليه لداع بأل ومومنا نشأت النظرة الحدكة تق الم ار مس الفا

يجهودها الجمعية انى ارادت . وما قال القائلون: إن الدولة هحيهكل شيء فى المجتمع » بل إنها هي ا ِِ ١‏ 1 : ء لق انشات المجتمع »٠ل‏ لما رأوا تفلغل سلطتها فىالجهودالاجماعية وعلى الحصوص فى الازمان لابرة حب كان للدولة قوة غير حدودة فى كل شي» . بل كاات كل جبود الججاعة مستنرقة فى الدولة.. وقد ساعد على ناعم هذا الفكر نشوء الدولة التاريخى والتقلبات التى مرت ما واعيادها عل القوة المادية فى كل مائم بواسطتها فى المجتمع. وقد أظهرت الابحاث الاجماعية الحديشدة خطاً هذه الكرة وأبانت أن الدولة مظ 1ن مظاهر جهود الجماعة و عام كبقية الا اطمة الاجتاعية . وليس بصحيح اذنقرل ارسطو ان الانسان مدنى بالطبع بل الواقع أن الانسانى اجا بالطبع قبل كل ثي. . “0 وقد اراه حكتاب المّرن الثامن عشر تت سيون ومن حا حومم ان يصؤروا نشوء لبئة الاجتاعية تصو برا بتناسب مع آرائهم عن الحرية الانسانية فادخلوا عنصراً جديدا فى الابحاث الاجتماعية عن أحل المجتمع وقالوا إن الارادة الاجتاعية هي أصل فيكل صور احياة الالتاعية 6 وا 5 ولا 5 بناء أى تمع ولا أى نظام مر._ النظم دون رأى اقراد المجتمع » وان كل الحيئات الاجماعية دليدة الارادة الانسانية » وقد أخذ ذلك فى بلالتاريخ صورة اجماع بن كل الافراد دعاه ردسو « العقد الاجتماى » . بيد اننا نعل أنه لاي شيء ا المتاعة تحب ذلك الاجماع ا ل ل ونم لدان الاجماع لم وجد فى أى عصر من العصور 6 بل كان هناك دائما جماعءة غبر رائسية سواء أكانت تمك الجماعة أقلية أم ا لثزبة . هذا فض الا عن أن السلطة الحا كمة ا , القوة فى قسر بقية أفراد المجتمع على يول الخالة الراهنة . فنصيب الارادة اذنفى 0 ع نشوء المجتمع قليل . فضلا عن أنه يستحيل "وجهة التاريخية . نعم قد يكون للارادة لان مظورها فى النظم السياسية وعلى الجصوص فى