page_0017

البلاغ الاسبوعي فى يوم الجمعة ١‏ ينار سنة ١97١‏ 4 7

لازياء النساء الخدئة

وما فيا من البْبِخْكٌ

قابل البابإ يوم + الماضي أعضاء الجعية الرومانية للرجال الكانوليك -غياهم وخطب فيهم خطبة أمحى فبابا للائمة علىما في الازياء النسائية

الحديشة من النهبتك . وما قاله في خطبته : ) أن ا من لهم قاوب وهم مسبحيون يحب علي أن تشتركرا بكلقواكم فى الحرب الصلييية المشهورة على الازياء المممتكد والعادات المضادة للوقار والحشمة التى نجرى عليبها المرأة الحدشثة. وف الكتب المقدسة عبارة تمس قلب هذه المسئلة وهي انقدنا يارب من الروح النافية للوقار

والضية

ان الجسم الانسائى مقدس لأن الله خلقه لذلك وجب عليه أن يصون نفد من الروح المناقضة للحشمةوالق توجد في أزياء هذا الزمان. كل رجل كانوايي يشتغل مهده المسئلة الخحطيرة الشآن مسغلة أزياء النساء يقضى واجباً دينياً جوم ا راجا وال قال ْ

الا ن فكل انان يدبا صدرهر و الشف والعزة الا نساتية ب لله الفاطقة الديدة . نحن علد ان يقم حاجزاً فى سيل الازباء الحديثة لأنهاضارة ولأن فوطيها بذو ركوارث 2 محصى ( وعل أن هذه الخطية أصدر رئيس أنادلة بوردو العرنسوية الرعيته منشور" ينبه فيه على البنات الصغيرات أن بلبسن فساتين تخطى الركب

اذا شف حضور الصلاة 0 انما لسن و وجب عل كل :نشم تز يد سنها على الخامسنة عير وعلىكل امرأة أن يلبسن فساتين طويلة نع شكوى الخروج عرز م اللسمة ول النسيسين بان بمنعن 11 امراة لا تمل هذا

الطباعة وظهر فضل الخترعين : وقد اتفق الناسى على انالطبعكانواا جليا ككتابة اليد وان تكاليف الكتاب اأصبحت أقل لكترمن كنا بته باليد فضلا عن السرعة فى العمل . وسائى نه هذا المقال عل

عد عبد السلام ١بو‏ شال

من بدا ال

1 دنه المأ به

يتذ كر المستر او يد جورج حادئة جرت في طفولته قباما يكل السنة الثانية من سنه . وقد رواها هو بفستل وال وان الى اللا وعلينا دون وترك أهى «مفلسة» فدخل الدائنون منزلنا فى مبروكشر زلا ازال اذ كر كمف وقفت عد الباب أرقب الرجال بحملون ما فى البيت من الأنات القديم وأنا شد الفرظ من جرأنهم عل ار لكاتب حمل ردىء مثل هذا » و يتذكر السو رو رت هوزن وز الله

الانجليزية سا بقاولادة شقيقة له قباما يأل عله الخول الثانى من عمره ‏ قال « ولا إزالأدكر الحادة مام اليد" وما شرت له من الرظ

لقدوم تلك الغريبة » ! ! ويتذ كر السر جون سيمون السيامى الجر اليد حادم حر 4 بن 0 ذاك انه وقف على كرس فى .تب أنه ول يكن فيه أحد وجعل يلتى موعظة على حفل تصوره أمامه . وما زال_يصول وبجول على الكرسى حتى نسي نفسه فرقف على حافته فاختل توازية فسقّط مبشماوجعل يصيح حق المقدوة.

قال وكانت هد اللوعظة أولى المواءظ وآخرها وروى المستر تشرتشل حادثا جرى لما كان عمره سنتين و بضعة أشبر ذلك أنه كان 0 أنونه فى قصر جده دوق مارلبورو منالسلال. للد ثته نفسه بان يسيسح تاه دا فغاب ساعتين فا نهدوا الخدم يدورون عليه كل جهة حتى وجدوه فىغر فة من الغرف اجميلة وقد

5 أل جدرانا كتابة بقل الرصاص !8 : المنشور من « المناولة »

ثم جاءت بعد ذلك فترة من التار ب مجبولة . وكل مانعرفه أن غوتمبرج اقترض مالا لمابسة مجارييه . والظاهر ان عمله استتزف كل ماله ؛ الانه ثبت أن ز وجته كانت تدفع عوائد بيتهنى لذاك الحين . . ثم دعته بعض الظر وف الى أن يعود الى مز بلده القديم ‏ ور ما كان سبب اعودته اليها انه رص فى أن بحل مسبدالسر اختراعه الحجيب الذى انحف به العالم ‏ فعاد فى متي أن بد خحانا مضا عنها . . وامحذ مقر عمله فى جزء مره بيت أسرزنه . ولا أتم مجاربه استطاع أن يتترّض من تاجر ما كر خبيث يدعى ( ون فوست) الشرط عليه ان يقرضه مبلغين ؛ أحدهما لصنع حروف الطبع + الاق المشنترئى ادورات الخرى وضمانا لهذا القرض حفظ (فوست) لنة-+الحق ف جع أدوات الطبع ال قكان يصنعهاغو», ج. واستتخد .ا سباك للمعا دن ماهراً اسمه(شوفر) ساعد غوتمبرج أفضل مساعدة فى عمل هذه الحروف . فقد كان من رأىغو ترج أنعمل كل حرف منفصلا عن غيره . فاذا احتاج الى دا من حرفت "لالت مغلا" عمل مائة .

اسم من هذا الحرف حنراعلىالحشب . ولكن هذه الطريقة بطيئة فضلا عن ان الححشب ناعم الايدوم كثيراً ‏ فادخل شرفر تحسينا كبيراً على اللفكرة بان حفر الحرف عل نهاية قطعة من 'العدن » وبهذا الحرف المعدنى يطبع قاليا على معدن الين منه ليكرن مثاءة قالبلهذا الجرفء فإستطييع سهولة ان يصب المعدن فى هذاالقالبء شرج حروف من هذا المعدن مجرد حفافه 1 ذلك بدات حيأة غومبرج . فعزم على طبع نسخة من الانجيل . فاستغرق هذا العمل زمنا طو .لا وكلف ضار ف كثيرة . وكان على غزمبرج و زميله ان يعملاكلشىء با يديهنا فعليقا عمل الحروف اللازمة » وصفبا ؛ وتصحيحيها ِ وطبع قل حضفة ؛ تصحيحها| م طبع غيرها وهكذا . ولم يكن لدنهم مال يكن هذا العمل الشاق . ومع ذلك فقد ظهر اول كتاب مطبوع فى سنة ١466‏ وهوالانجيل كاملا باللغةاللانينية فى بجلدينكبير بن . و بذلك امكن التغلب على ارات مانن ل

7 8 2 ٍٍ مال َ : ْ حََ جنمسستسحض سمس مد تون لحا كمع

البتة . وعليه فاذا شنا ان نضمن السلامة من هذا الداء وجب ان تت اعضاء الجسم وظائقها على مقتضى الطبيمة . وقد تقسدم ان السرطان غير معروف بين القياثل الاصلبة العاششة عبشة طبيعية والى تأكل ماكان اسسلافها بأكلون وتمازش القادات ال كانوا مارشرنا محر مئات السنين وألوفها. وطمام هذه القبائل سيط جداً وهي تحصل عليه من زرع الارض وترية لانن وردان ديالة مادا الواءات الى جر عل عاد الأردية . وكل أمة فر طعامها وعاذانه على حلب المقعضيات الحداعة من تعرضها للسرطان وكثير من الاعراض الاخرى يكون على نسبة بعدها عن مقعضيات المضازة الحديثة اوفز تا متنا أى ان مكلباقزبت من الحضارة في نوع طعامها وعادانها زاد اإسمهدافها للامراض المشار الما وكاما بعدت عرائل ال موادا للك عل هذا ان متوسط وقزات الود من الشرطان. فى مدينة شيكاغو الإميركية لا يختلف عن. متوسط وفيات البيض به . اما الذين بعيشون منهم فى الأخوال الرضية الايد فلت كاد الام يعرف