page_0023

OverviewTranscribeVersionsHelp

Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.

4 revisions
Jyotsna Vempati at May 05, 2023 04:16 PM

page_0023


9

7

وقد فسر المستر وليام ر يفل رئيس جعية المبندسين الميكا نيكيين الاجليزبة خداعالكبان ؤ كا ترك فى الرسم الثانى . فقد كانوا يضرمون , انا على مديح فتحمى الطواء تمداد و يطردالماء من اناء موضوع بحنها الى دلو معلقة فتربط الداو وتسحب حبلا عر وطا بياب الهيكل فيتفتح الباب: مرن , نفسه ظاهراً فيظن المتعبدون الماشعون

وعليه وضعوا فى المثال جهازاً شيطا نيا على المبدإ الذى وصفنا فاذا أشرقت الشمسن أحت اتمثال فاحدث الضوت المشهور

( صورة ممثل الطريقة اانيكانكبان المريي القدماء ممدون اليها لخداع المصلين )

مت تيال رون

حديث بمثال مشونا ف خرائب طيبه وحدارث غائه مشزران.. ند كان افخال يثنى او يصَفرَ عند شرتوق الشمس عليه كان الكبان يدعون أنه يناجى الا ألهة و

( الامبراطوز هدزيا نوس الروما في واتقا دعاء المصلين . و بى هذا حاله الى عبد الرومانيين القدماء اذ روى ان الامبراطور هدر انوس ١‏ َل الى طية فسمع غناء المثال عند "اله, وق , ا اق ارم الأول 1 ِ

م في الرسم الاول

ً

أن بلغت الروح الت اقي . لقد كدت والله أن

القطلة ِ ل ع ً 2 لاس لشي وقال « أحب أن أبدأ 0

. فقات وقد ذهب عقل وطاش لي . وائى وأم الله أعرف ما أقول من فرط" الدهشة

والذهول « انا ابد يا أبانا »

0 ثم نهبضثتث الفحاة فوايها مليحة حتناء ل فوت الى جانيها أمامالققئيس كل ذلك وأا فى دهشة وذهول . وأسرع الشيس فى أداء

ثم ز واحنا ») مبمته وشهد الشهود ونم ز وا

وقال ليا لبود

« بارك الله لك فى القران السعيد . تعانقا

أما اسان !“0

ولا التفقت الى زوجت ؛ اله روج+ى فتقليات حقق اص ر + ُ ونفر ٠.‏ 1 / َ ى 8 و 0 موت مدا جور وصاحت « رياه ! انه 7 ا ا ِ داج حر حوبت

فنظر إلى الشهود مذعور بن فتحتهم كتنى وغادرت الممكانفا لقيت بنسى فى الزلاقة وحدت

بالسائق « انطلق !»

اعت مارى فائرة « زناه !وانت للان

لاندرى اذا الث لزوجحتك ٍ

قال برومين « لا أعرف من أمز ذلك شيا -كالا أعرف اسم. القربة الق زوجت ا ولا امم الخطة الى منها ا نطلقت - ومن سوء الحظ أن الخادم الذى كان معي تلك الليلة قل أنه ارب فاصبحت ولا ام لى فى الاهتداء ونا ما الى المرأة التى تز وجتها على الرغم منها - فأأنى قد عبثت بإقدس عواطفها فانتقم لا القدر منى شر انتقام بجرمانى أن ألزوج بق الاان - وفى هذا الحرمان لا شك هلا في » فصاحت مارى « الست تعل :ان آنا الفتاة ا لوجت اذيك اللينبلةت أ أنت. الذى

صنعت بى دل ذلك ثم لا تعرفنى »

فهوى بر ومين على زوجته بطوق جدها يعقد من مدامع الندم والسرور . وفؤاده يحفق

ل قبشة الاسف الشد ند والحبور.

page_0023


9

7

وقد فسر المستر وليام ر يفل رئيس جعية المبندسين الميكا نيكيين الاجليزبة خداعالكبان ؤ كا ترك فى الرسم الثانى . فقد كانوا يضرمون , انا على مديح فتحمى الطواء تمداد و يطردالماء من اناء موضوع بحنها الى دلو معلقة فتربط الداو وتسحب حبلا عر وطا بياب الهيكل فيتفتح الباب: مرن , نفسه ظاهراً فيظن المتعبدون الماشعون

وعليه وضعوا فى المثال جهازاً شيطا نيا على المبدإ الذى وصفنا فاذا أشرقت الشمسن أحت اتمثال فاحدث الضوت المشهور

( صورة ممثل الطريقة اانيكانكبان المريي القدماء ممدون اليها لخداع المصلين )

مت تيال رون

حديث بمثال مشونا ف خرائب طيبه وحدارث غائه مشزران.. ند كان افخال يثنى او يصَفرَ عند شرتوق الشمس عليه كان الكبان يدعون أنه يناجى الا ألهة و


( الامبراطوز هدزيا نوس الروما في واتقا دعاء المصلين . و بى هذا حاله الى عبد الرومانيين القدماء اذ روى ان الامبراطور هدر انوس ١‏ َل الى طية فسمع غناء المثال عند "اله, وق , ا اق ارم الأول 1 ِ
م في الرسم الاول

ً

أن بلغت الروح الت اقي . لقد كدت والله أن


القطلة ِ ل ع ً 2 لاس لشي وقال « أحب أن أبدأ 0
. فقات وقد ذهب عقل وطاش لي . وائى وأم الله أعرف ما أقول من فرط" الدهشة

والذهول « انا ابد يا أبانا »

0 ثم نهبضثتث الفحاة فوايها مليحة حتناء ل فوت الى جانيها أمامالققئيس كل ذلك وأا فى دهشة وذهول . وأسرع الشيس فى أداء

ثم ز واحنا ») مبمته وشهد الشهود ونم ز وا


وقال ليا لبود
« بارك الله لك فى القران السعيد . تعانقا

أما اسان !“0

ولا التفقت الى زوجت ؛ اله روج+ى فتقليات حقق اص ر + ُ ونفر ٠.‏ 1 / َ ى 8 و 0 موت مدا جور وصاحت « رياه ! انه 7 ا ا ِ داج حر حوبت

فنظر إلى الشهود مذعور بن فتحتهم كتنى وغادرت الممكانفا لقيت بنسى فى الزلاقة وحدت

بالسائق « انطلق !»

اعت مارى فائرة « زناه !وانت للان

لاندرى اذا الث لزوجحتك ٍ

قال برومين « لا أعرف من أمز ذلك شيا -كالا أعرف اسم. القربة الق زوجت ا ولا امم الخطة الى منها ا نطلقت - ومن سوء الحظ أن الخادم الذى كان معي تلك الليلة قل أنه ارب فاصبحت ولا ام لى فى الاهتداء ونا ما الى المرأة التى تز وجتها على الرغم منها - فأأنى قد عبثت بإقدس عواطفها فانتقم لا القدر منى شر انتقام بجرمانى أن ألزوج بق الاان - وفى هذا الحرمان لا شك هلا في » فصاحت مارى « الست تعل :ان آنا الفتاة ا لوجت اذيك اللينبلةت أ أنت. الذى

صنعت بى دل ذلك ثم لا تعرفنى »

فهوى بر ومين على زوجته بطوق جدها يعقد من مدامع الندم والسرور . وفؤاده يحفق

ل قبشة الاسف الشد ند والحبور.