page_0022

( البلاغ الاسبوغى فى يوم الججعة 6 ١‏ ينابر سنة 197١/‏ 4

ا داوق حم دي ديات حي اققاب الحبوانات ] فريق قليل من الوثنيين بتمسكون ا لحط المصري وانتعش نشاط العاماء وكان ان ' ا ف 0 ولكن اضطهاد الحكام جعلهم ينقترضون فى اير وغليفية أنظارم أغرا يعها لدمهم ا لها الذب فى الحوانافك ديات الندى -) زمن يسير . ولا اعتلى الامبراطور وستنيان في ابحاتهم قسط . وفى سنة ١so6‏ طبع لاول امتداد العمود الفقرى خارج اجيم بالشكل المرش كانت الديانة السيحية قد مت مصر مرة فى فينيسن كتاب بحتوى على بحض المعروف . وإن شئثت فقتل إنه قطع من عظام جميعها وهجر الناس الخطوط المصرية القديمة الاشارات الطير وغليفية (لهورا واو ) دع قصص متصل مضا ببمض ملاىبالاعصاب والاوعية دمن لفن السابع ينا امول الحرب على ١‏ ( لوي ) كان لهذا الكتاب بجاحه بين الدموية . اما فى السمك فلا مكننا ان نطبق مصر بدأت اللغة تفسها تعائى آلام الاحتضار الجهور لغرابة محتويانه . ولكنه م بمشسا هذا التعر يف اذ ليس هناك اتنهاء واضح لاجم فقد أخذ القوم يدخاون فى الاسلام أفواحا الاذهان لحقيقةاللغة الصرية ولم يفسح ميدانا و بداء ظاهرلاذنب » ولذا لذب فىالسمك: وكانوا كذلك يستبداورسش لغنهم القبطية بلغة للبحث فيا . ماسر إلا ادا زءاشرا.. القوم الفانحين وهى لغة الاسلام والقرآن . فراقال منحاول دراسة اللغةالمصر بةدراسة تتدرج الان آل اضوان الى ( بدى وحافظ الاقباط ‏ والنصر بونالذبنحمسكوا شبه عاميه هو العالم الامانيالجزو يق ( كرشم ) الجيب ) كالكنجرو مثلا » فقد نشاً ذليه من منيحيقيم ْ عن لغتهم لين من الدهروا كن أحد عاماء القرن السابع عش . ولبكنه كان انسحاب جسمه التدريجى » حتى أصبحت + يدم ذلك طو يلا فلقد اضطهدم العرب من خبالياً الى حد بعيد واعتمد على قوة خباله كل قاعدة الذن ب كبيرة الحجم اسطوانية الشكل . جبة واضطروا هم من جبة اخرى أن يجاروا الاعماد فصور ل انه يستطيع بسبولة ادراك وهذا الركيب عظم الفائدة لهذا الحيوان لان مواطنيهم فيتعاموا العربية . وهكذا قطم لعنى الذى تحبئه وراءها كل علامة هي وغليفية قوة ذنبه تتحمل ازتكاز جسمه عله » فيكون المصر بون آخر صلة كانت بر بطبم بإجداديم وأوسع ماله المجال فترجم بعض النقوثم هذا مناءة رجل زائدة ل . والمكنجرو إناراد وهي الاغة القبطية , غيران هذه اللغة وأنتكن المصربة التق وصات الى يديه ودكن ترجمته الزاحة رحن على رجليه الخلفيتين وذنيه؛ ورا قد مانت بين الشعب ول يعد المصر ون بذ كرونها ١‏ هذ كانت اكور الغازاً وتعقيدا مر :_ الافة ديام الى الأري متسل كاقل فنا سر الا مقط المروغلفية عدي قرطت لوت يل ان عاماء به توازنه عند العدو وحين الجرىالسر يم هكذ نب فى الطقوش والا ناشيد الدينية الى نومنا هدا . اللغة المصرية الان يفهمون الم خليقية 08 ايا الى علا ساد وازيل: ومع ذلك فان معظم من يذهبون الى اللكنيسة مما يشهمون عباراته المترجة . واليك رأ 4 في 0 ا لكب عمل السكان او الدفة ال 0 الاقباط فيسمعولها أو يقرولا لا الطيروغليفية : للسفيئة » فان أراد ان يدر لخيتم ها لف ادليه يفيمون معناها . : انالاشارات الخيروغليفية هي كتابة حل لفات متعددة ممكئه 1 الدوران . وقد كان نرى من ذلك ان العوامل الدينية والسياسية ولكنها ليست كعابة مركبة من حرو 5 و للكلب أرام وحشيته طرف ذو لون أبيض فىنبابة قدسببت انقراض الكتاية المصربة أولا ثم وكام كا لدينا فى لغاتنا بل هي كتابة أرق من ديد ؛ باعد» إن سار اناك وشط “الخراج اللغة انا . ور ما سال سائل : 1 بذك ركتاب فك كرا وأكمسمراً وواقرس و المتوءات ا الوان والرومان شيا وثيقاً عن الخيروغليفية ويفهم منها الراسخون فى العل معاى سامية أ ١‏ عندمصا ءفة الاصدقاء إظبارا الحتب ود للاغل والجواب بالسلب لأن الا ئحين الأقدمين من رموزاً خفية محجبها عنا الطببعة وال لمة » © النطف والاخلاص» فكذلك الكاب مصبص اليونان والرومان لم مهتموا اهمَاماعامياً! لكتابة ومع ذلك فنحن مدينون ( لكرشر ) - بز نبهلهذا العرض» أوعند الرغبة فى الحصول عل أو اللغة اللصربة أكثر ما يتم السائحون اليوم وهى حسنته الوحيدة ‏ بنشره فى سنقصضت؟ شيء ٠‏ وسكس ذاك على خط مستقم فصيلة عندنا باللغة المربية أو ادق قواعد الغ القبغطية لا 9 لاع وان م دلت ريط الم راذنا ' وكل أولئك النائخي القدماء متفقون على كى الوقت اح 0 كانت القبطية قد ومع هذا الاختلاف 5 ل باشظ َ أن اللصربين م أول من اخترع الكتابة ومم اختفت حين ذلك نبائيا من علم اللغات الحية فأنهما جفقان فى الالة المعوسطة .بين الفيبظ ذلك فقد قالوا جميعاً ول شد واحد منهم بإن (وسياني الكلام على. حجر رشيد و بقية والسر ور » فالكلب ان شك فى شخص ما؛ اللغة الحير وغايفية هي لغة أفكار فقط ؤليست هذا البحث فى العدد القادم ) او ارتاب فيا اذا كان هذا سيؤذيه ام انتصب كلما ينطق وا نكل اشاراها ان هى الا رمول. ممود طاحون , ده وكذلك الال عند القطط. وا بد خل محازية بحتة . ض الأمين السشاعد بالمتحف المصرى . بحت فصيلنها » فانها تثى الذنب نيا سيطا

( البلاغ الاسبوغى فى يوم الججعة 6 ١‏ ينابر سنة 197١/‏ 4

ا داوق حم دي ديات حي اققاب الحبوانات ] فريق قليل من الوثنيين بتمسكون ا لحط المصري	وانتعش نشاط العاماء وكان ان ' ا ف 0 ولكن اضطهاد الحكام جعلهم ينقترضون فى	اير وغليفية أنظارم أغرا يعها لدمهم ا لها الذب فى الحوانافك ديات الندى -) زمن يسير . ولا اعتلى الامبراطور وستنيان	في ابحاتهم قسط . وفى سنة ١so6‏ طبع لاول امتداد العمود الفقرى خارج اجيم بالشكل المرش كانت الديانة السيحية قد مت مصر	مرة فى فينيسن كتاب بحتوى على بحض	المعروف . وإن شئثت فقتل إنه قطع من عظام جميعها وهجر الناس الخطوط المصرية القديمة	الاشارات الطير وغليفية (لهورا واو ) دع قصص	متصل مضا ببمض ملاىبالاعصاب والاوعية دمن لفن السابع ينا امول الحرب على ١‏ ( لوي ) كان لهذا الكتاب بجاحه بين	الدموية . اما فى السمك فلا مكننا ان نطبق مصر بدأت اللغة تفسها تعائى آلام الاحتضار	الجهور لغرابة محتويانه . ولكنه م بمشسا	هذا التعر يف اذ ليس هناك اتنهاء واضح لاجم فقد أخذ القوم يدخاون فى الاسلام أفواحا	الاذهان لحقيقةاللغة الصرية ولم يفسح ميدانا	و	بداء ظاهرلاذنب » ولذا لذب فىالسمك: وكانوا كذلك يستبداورسش لغنهم القبطية بلغة	للبحث فيا . ماسر إلا ادا زءاشرا.. القوم الفانحين وهى لغة الاسلام والقرآن . فراقال منحاول دراسة اللغةالمصر بةدراسة تتدرج الان آل اضوان الى ( بدى وحافظ الاقباط ‏ والنصر بونالذبنحمسكوا	شبه عاميه هو العالم الامانيالجزو يق ( كرشم )	الجيب ) كالكنجرو مثلا » فقد نشاً ذليه من منيحيقيم ْ عن لغتهم لين من الدهروا كن	أحد عاماء القرن السابع عش . ولبكنه كان	انسحاب جسمه التدريجى » حتى أصبحت + يدم ذلك طو يلا فلقد اضطهدم العرب من	خبالياً الى حد بعيد واعتمد على قوة خباله كل	قاعدة الذن ب كبيرة الحجم اسطوانية الشكل . جبة واضطروا هم من جبة اخرى أن يجاروا	الاعماد فصور ل انه يستطيع بسبولة ادراك وهذا الركيب عظم الفائدة لهذا الحيوان لان مواطنيهم فيتعاموا العربية . وهكذا قطم لعنى الذى تحبئه وراءها كل علامة هي وغليفية	قوة ذنبه تتحمل ازتكاز جسمه عله » فيكون المصر بون آخر صلة كانت بر بطبم بإجداديم	وأوسع ماله المجال فترجم بعض النقوثم	هذا مناءة رجل زائدة ل . والمكنجرو إناراد وهي الاغة القبطية , غيران هذه اللغة وأنتكن المصربة التق وصات الى يديه ودكن ترجمته الزاحة رحن على رجليه الخلفيتين وذنيه؛ ورا قد مانت بين الشعب ول يعد المصر ون بذ كرونها ١‏ هذ كانت اكور الغازاً وتعقيدا مر :_ الافة ديام الى الأري متسل كاقل فنا سر الا مقط	المروغلفية عدي قرطت لوت يل ان عاماء به توازنه عند العدو وحين الجرىالسر يم هكذ نب فى الطقوش والا ناشيد الدينية الى نومنا هدا .	اللغة المصرية الان يفهمون الم خليقية	08 ايا الى علا ساد وازيل:	ومع ذلك فان معظم من يذهبون الى اللكنيسة مما يشهمون عباراته المترجة . واليك رأ 4 في 0 ا لكب عمل السكان او الدفة ال 0 الاقباط فيسمعولها أو يقرولا لا	الطيروغليفية : للسفيئة » فان أراد ان يدر لخيتم ها لف ادليه يفيمون معناها . : انالاشارات الخيروغليفية هي كتابة حل لفات متعددة ممكئه 1 الدوران . وقد كان نرى من ذلك ان العوامل الدينية والسياسية	ولكنها ليست كعابة مركبة من حرو 5 و للكلب أرام وحشيته طرف ذو لون أبيض فىنبابة قدسببت انقراض الكتاية المصربة أولا ثم	وكام كا لدينا فى لغاتنا بل هي كتابة أرق من	ديد ؛ باعد» إن سار اناك وشط “الخراج اللغة انا . ور ما سال سائل : 1 بذك ركتاب فك كرا وأكمسمراً وواقرس و المتوءات ا الوان والرومان شيا وثيقاً عن الخيروغليفية	ويفهم منها الراسخون فى العل معاى سامية أ ١‏ عندمصا ءفة الاصدقاء إظبارا الحتب ود للاغل والجواب بالسلب لأن الا ئحين الأقدمين من	رموزاً خفية محجبها عنا الطببعة وال لمة » ©	النطف والاخلاص» فكذلك الكاب مصبص اليونان والرومان لم مهتموا اهمَاماعامياً! لكتابة	ومع ذلك فنحن مدينون ( لكرشر ) -	بز نبهلهذا العرض» أوعند الرغبة فى الحصول عل أو اللغة اللصربة أكثر ما يتم السائحون اليوم	وهى حسنته الوحيدة ‏ بنشره فى سنقصضت؟ شيء ٠‏ وسكس ذاك على خط مستقم فصيلة عندنا باللغة المربية أو ادق قواعد الغ القبغطية لا 9	لاع وان م دلت ريط الم راذنا ' وكل أولئك النائخي القدماء متفقون على كى الوقت اح 0 كانت القبطية قد ومع هذا الاختلاف 5 ل باشظ َ أن اللصربين م أول من اخترع الكتابة ومم	اختفت حين ذلك نبائيا من علم اللغات الحية فأنهما جفقان فى الالة المعوسطة .بين الفيبظ ذلك فقد قالوا جميعاً ول شد واحد منهم بإن (وسياني الكلام على. حجر رشيد و بقية والسر ور » فالكلب ان شك فى شخص ما؛ اللغة الحير وغايفية هي لغة أفكار فقط ؤليست	هذا البحث فى العدد القادم ) او ارتاب فيا اذا كان هذا سيؤذيه ام انتصب كلما ينطق وا نكل اشاراها ان هى الا رمول. ممود طاحون , ده وكذلك الال عند القطط. وا بد خل محازية بحتة . ض الأمين السشاعد بالمتحف المصرى .	بحت فصيلنها » فانها تثى الذنب نيا سيطا