page_0018

OverviewTranscribeVersionsHelp

Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.

4 revisions
Jyotsna Vempati at May 05, 2023 03:27 PM

page_0018

ف( البلاغ الأسبوعى فى يوم اجمعة 6 ١‏ ينام سنة /1971 4

0 اال ًُ وف هذا قضاء على اختلاف الطبقات أوتتفيف : ' اا وها للدت ا + الضخمة التق مجنيها الشركات المساهمة توزع ٍ يكف المشكر ون عن حث المصر بين 0 الكمياء الصناعية مقا لين فى هده الصحيفة على عدد هائل من النداس ولا تتكدس ند المضة بالصناعة الموجودة في مصر وعلى انشاء بين فمهما امكان ادخال ص اعتى الو رق والزجاج / واحدة أو أيد قلائل . صناعات جد يدة ماطاما الاسبابءفان اعيادنا فاص ولا شك فى امكان نشاة صناءات : وهذه الشركات المساهمة مي التق ندعو الى على الزراعة وحدها وعلى تحصول واحد منها ١‏ اخرى كذلك » وجميعها اعدتالماسوق رائجة تا ليفها لتتولى المشروءات الاقتصادية الكبيرة قد ظهرت مغبته فى الازمة الخاضرة فأدركتنا 2 وامما الصعوبة فى ابجاد الاموال اللازمة وحتق للبلاد استقلالا الاقتصادي » وأماما أن الزراعة لاتنى مطااب شعب لزيد عدده , للنهضة با لصناءات الموجودة ولاقيام مشروءات دارا مجال واسع للعمل . وما على الاغنيا؛ بسرعة فائقة و بجد فى طريق الحضارةالقخلق جديدة . ومص رلا تعوزها الاموال وها ثم + فى مصر الا انيتقدموا ممبالغ محدودة و يدعوا مقاب جد 34 - والصناغة عن اق مكن أن ١‏ اغدافرها بدا جوج .ما بودعوتها فى المذارقت أفراد الامة الى الا كتتاب فى المشروع الذين تشعل هذا العدد الكبير من العاطلين وتفيد البلاد أو ما محبكونه فى يولهم ملايين من الجنمهات 4 يريدون تاسيسه ». ومن ذلك نرى ان القياء انتاج قوى عظيمة هي اليوم ضائعة » ومى الت ولكن يعوزها او ينقص اغنياءها روح الحمة بالمشروعات الاقتصادية الكبيرة واجب الاغنياء لزي اروة الامةودخلبا ورق شعونيا بوجدءام 2 والاقداء ولئقة المتبادلة . وقد كان ذليقا ولا والح الظدمة الوسطى انا + وار نا واذا نظرنا الى الصناءات القائمة فى مصر أنيترسموا أثر الاجانبو ينظروا كف فاب امكان كل موظاف وكل مشتخل فى مبنة حرة] وجدناها يدوبة ضئيلة متواضعة م لاقل ساون ف علد رانب عنم . واقد اهينا ب امكان عد كبير من العال ؛ ان وز لمنتجانها على اق المصنوعات الاأجنبية مهم طو يلا أن يتجردوا من جمودم وأن يدركوا منهم ا اوا كثرفيشترك فىالحرك الاقتصادة الواردة » ولا أمل لها فى صغرها وعتم وسائلبها المطر المحدق بالامة ومهم قبل سوامم انهم العامة كا يفعل امثاله فى البلاد الغربية . وهدذا فى أن تعيش فى العصر الحاضر - عصرالا لات اموا وما إل يداد كل نوم و بهد نفوس النوع من المشروءات الذى ندعواله وبكاد والاختراءات . وامما قدر للصناعة اليددية في العاطلين للسخط والمبادىء اام" . غيره يكون: مستحيلا فى الوقت الحاضر» قد كل بلد ان تعيش دائرة صيقة مثل اصلاح : #3 0 اتباعه فعلا حامين بنك مصرثم تايس الاشياء المكسورة وجتداة القليات الفنينة ...وقد يكون عقاطا ان نالب الاغداء أن الشركات اليا الأخري الى داعت نا والشخصية البحتة وف 0 ج هذه الدائرة يقدموا ويخاطروا بكل أمو الهم فى سبيل م وقد مجحت جيعيا نجاحا يبعثاليالئقة وبحض لابد لما ال ل حا الفاح , يسير وا فيه من قول » ولكنا ندعو الى شىء على اقتغاء أثرها . وعسي ان يتم قرياً تايف الكبيرة ا تودع فيه الاموال وتستخدمعددا ؤ ا رهقهم وفة اناك الدئع ضِ ولابلاد جمعها ؛ ا الغرل والنسج » وستكون مساهمة ايضا؛ كيزا من [ااعال وتمير الالات الحدرشة وبحث على ان تتخذ المشروءات الاقتصادية ثم تتبعها شركات مساهمة أخرى للقيام مختلف عا ع انان الانتاج وسرعتهمئات من المرات. الكبيرة الى تقوم فا مجر شكل . « الشركات ‏ الأغال . وهذا عن يدازله البداهة وراه كل يوم + وقد المتاخة 2 كي تتخذه أءظم المشروعات قٌْ وممة طريق ان للقيام,المشر وعات الكبيرة ا ل ا اور باوثيرها حىصارت «الشركات المساهمة» وهو أن تتاف ا اس البلدية والحلية وانتشر الواردة على صناءات كثيرة وطئية وان يمك الظاهرة الاقتصادية الكري لهذا المصروءاما فى انحاء مصر ثم تولى بنفسها شئون الانارة فيها عاد كبير من المضرين . والبوم حي علي تعاون أهله لمصلحة كل فرد . ولهذا النوع والمياة والواصلات الحلية . ونحن اذا أنكرنا ابقية اناقية من صداعدا ولا جاه ماخر فتوا» من الروتات لسار نزايا ليمت الغيره 2 ار أن تند المسكومة مش روات إققصادة ا أن ححا ميد الا لمكم ووم مم عر ءال كاد كدر اهدو نم١‏ بطييلتها تارجة عن حاما ع وان عشبا أ فيها الاموال ونستعمل الالات وننهض مالهضة الحرية فى يعها فى أئوقت يشاء وفى الروج يشمل ر وح البير وقراطيةكل مشر وع حكوى صادقة ممكنها من منافسةالصناءات الخارجية ٠‏ من الشركة » وله من الوجهة العامة ايضاً فوائد فيشل حركته أو يؤخرها و يضيع فرصاًا قتصادية وبجانب هذه الصلاءات القائمة الى تتطاب جليلة فان الشركة المساهمة مجمع مبالغ ضئيلة كثيرة فان هذاكله لا يصح الاعتراض به على الا نقاذ والمعولة ؛ لازال الميدان مدعا لا بجاد ؤ من عدد دي من الافرا فتكون لا قوة هائلة المشر وعات التى تد برها البلديات مثل ماذ كرناء طفاءات جديدة وقد تهات جيم الاضيات كانت تضيع هاء لو يتيوت مشتتتادي أحامماء ض فانها أتفرخ لها حتى تصير أممأعمالها » ولابخثى لنشانها » مثل المواد الحام والاموال والتوى «واسهمها محل لابداع المبالغ الصغيرة فهى لذلك / روح الب قراطية علببها لان البلديات بشكل الحركة والعبال والفنيين الذن درستوا فى اع حت البقب حل الاخصاد وت قي خلقه ,! تسكو ينها لها غير شأن الكومة ولا سما اذا و يزيد عدد مكلحين . وقدكتب أحد أسانذة وتجعله فى مجوعه صاحب مشروعائه الكبيرة ذكرنا أن مجالس ادارتها تحوى عادة أفضل

page_0018

ف( البلاغ الأسبوعى فى يوم اجمعة 6 ١‏ ينام سنة /1971 4


0 اال ًُ وف هذا قضاء على اختلاف الطبقات أوتتفيف : ' اا وها للدت ا + الضخمة التق مجنيها الشركات المساهمة توزع ٍ يكف المشكر ون عن حث المصر بين 0 الكمياء الصناعية مقا لين فى هده الصحيفة على عدد هائل من النداس ولا تتكدس ند المضة بالصناعة الموجودة في مصر وعلى انشاء بين فمهما امكان ادخال ص اعتى الو رق والزجاج / واحدة أو أيد قلائل . صناعات جد يدة ماطاما الاسبابءفان اعيادنا فاص ولا شك فى امكان نشاة صناءات : وهذه الشركات المساهمة مي التق ندعو الى على الزراعة وحدها وعلى تحصول واحد منها ١‏ اخرى كذلك » وجميعها اعدتالماسوق رائجة تا ليفها لتتولى المشروءات الاقتصادية الكبيرة قد ظهرت مغبته فى الازمة الخاضرة فأدركتنا 2 وامما الصعوبة فى ابجاد الاموال اللازمة وحتق للبلاد استقلالا الاقتصادي » وأماما أن الزراعة لاتنى مطااب شعب لزيد عدده , للنهضة با لصناءات الموجودة ولاقيام مشروءات دارا مجال واسع للعمل . وما على الاغنيا؛ بسرعة فائقة و بجد فى طريق الحضارةالقخلق جديدة . ومص رلا تعوزها الاموال وها ثم + فى مصر الا انيتقدموا ممبالغ محدودة و يدعوا مقاب جد 34 - والصناغة عن اق مكن أن ١‏ اغدافرها بدا جوج .ما بودعوتها فى المذارقت أفراد الامة الى الا كتتاب فى المشروع الذين تشعل هذا العدد الكبير من العاطلين وتفيد البلاد أو ما محبكونه فى يولهم ملايين من الجنمهات 4 يريدون تاسيسه ». ومن ذلك نرى ان القياء انتاج قوى عظيمة هي اليوم ضائعة » ومى الت ولكن يعوزها او ينقص اغنياءها روح الحمة بالمشروعات الاقتصادية الكبيرة واجب الاغنياء لزي اروة الامةودخلبا ورق شعونيا بوجدءام 2 والاقداء ولئقة المتبادلة . وقد كان ذليقا ولا والح الظدمة الوسطى انا + وار نا واذا نظرنا الى الصناءات القائمة فى مصر أنيترسموا أثر الاجانبو ينظروا كف فاب امكان كل موظاف وكل مشتخل فى مبنة حرة] وجدناها يدوبة ضئيلة متواضعة م لاقل ساون ف علد رانب عنم . واقد اهينا ب امكان عد كبير من العال ؛ ان وز لمنتجانها على اق المصنوعات الاأجنبية مهم طو يلا أن يتجردوا من جمودم وأن يدركوا منهم ا اوا كثرفيشترك فىالحرك الاقتصادة الواردة » ولا أمل لها فى صغرها وعتم وسائلبها المطر المحدق بالامة ومهم قبل سوامم انهم العامة كا يفعل امثاله فى البلاد الغربية . وهدذا فى أن تعيش فى العصر الحاضر - عصرالا لات اموا وما إل يداد كل نوم و بهد نفوس النوع من المشروءات الذى ندعواله وبكاد والاختراءات . وامما قدر للصناعة اليددية في العاطلين للسخط والمبادىء اام" . غيره يكون: مستحيلا فى الوقت الحاضر» قد كل بلد ان تعيش دائرة صيقة مثل اصلاح : #3 0 اتباعه فعلا حامين بنك مصرثم تايس الاشياء المكسورة وجتداة القليات الفنينة ...وقد يكون عقاطا ان نالب الاغداء أن الشركات اليا الأخري الى داعت نا والشخصية البحتة وف 0 ج هذه الدائرة يقدموا ويخاطروا بكل أمو الهم فى سبيل م وقد مجحت جيعيا نجاحا يبعثاليالئقة وبحض لابد لما ال ل حا الفاح , يسير وا فيه من قول » ولكنا ندعو الى شىء على اقتغاء أثرها . وعسي ان يتم قرياً تايف الكبيرة ا تودع فيه الاموال وتستخدمعددا ؤ ا رهقهم وفة اناك الدئع ضِ ولابلاد جمعها ؛ ا الغرل والنسج » وستكون مساهمة ايضا؛ كيزا من [ااعال وتمير الالات الحدرشة وبحث على ان تتخذ المشروءات الاقتصادية ثم تتبعها شركات مساهمة أخرى للقيام مختلف عا ع انان الانتاج وسرعتهمئات من المرات. الكبيرة الى تقوم فا مجر شكل . « الشركات ‏ الأغال . وهذا عن يدازله البداهة وراه كل يوم + وقد المتاخة 2 كي تتخذه أءظم المشروعات قٌْ وممة طريق ان للقيام,المشر وعات الكبيرة ا ل ا اور باوثيرها حىصارت «الشركات المساهمة» وهو أن تتاف ا اس البلدية والحلية وانتشر الواردة على صناءات كثيرة وطئية وان يمك الظاهرة الاقتصادية الكري لهذا المصروءاما فى انحاء مصر ثم تولى بنفسها شئون الانارة فيها عاد كبير من المضرين . والبوم حي علي تعاون أهله لمصلحة كل فرد . ولهذا النوع والمياة والواصلات الحلية . ونحن اذا أنكرنا ابقية اناقية من صداعدا ولا جاه ماخر فتوا» من الروتات لسار نزايا ليمت الغيره 2 ار أن تند المسكومة مش روات إققصادة ا أن ححا ميد الا لمكم ووم مم عر ءال كاد كدر اهدو نم١‏ بطييلتها تارجة عن حاما ع وان عشبا أ فيها الاموال ونستعمل الالات وننهض مالهضة الحرية فى يعها فى أئوقت يشاء وفى الروج يشمل ر وح البير وقراطيةكل مشر وع حكوى صادقة ممكنها من منافسةالصناءات الخارجية ٠‏ من الشركة » وله من الوجهة العامة ايضاً فوائد فيشل حركته أو يؤخرها و يضيع فرصاًا قتصادية وبجانب هذه الصلاءات القائمة الى تتطاب جليلة فان الشركة المساهمة مجمع مبالغ ضئيلة كثيرة فان هذاكله لا يصح الاعتراض به على الا نقاذ والمعولة ؛ لازال الميدان مدعا لا بجاد ؤ من عدد دي من الافرا فتكون لا قوة هائلة المشر وعات التى تد برها البلديات مثل ماذ كرناء طفاءات جديدة وقد تهات جيم الاضيات كانت تضيع هاء لو يتيوت مشتتتادي أحامماء ض فانها أتفرخ لها حتى تصير أممأعمالها » ولابخثى لنشانها » مثل المواد الحام والاموال والتوى «واسهمها محل لابداع المبالغ الصغيرة فهى لذلك / روح الب قراطية علببها لان البلديات بشكل الحركة والعبال والفنيين الذن درستوا فى اع حت البقب حل الاخصاد وت قي خلقه ,! تسكو ينها لها غير شأن الكومة ولا سما اذا و يزيد عدد مكلحين . وقدكتب أحد أسانذة وتجعله فى مجوعه صاحب مشروعائه الكبيرة ذكرنا أن مجالس ادارتها تحوى عادة أفضل