page_0030
Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.
5 revisions | Jyotsna Vempati at May 05, 2023 02:07 PM | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
page_0030
١ ب مسحت دسا ا لاا لخ 0 0 ات 23 ب مسممسسسسسسسسمبسدسيسمسس سيس سس سسؤسسسامسيتاسوسا سكسس سس صصح ة كلاميا وهي تصيح بيد ومظا هر الاهتمام بادية على وجهبا العارظط -_ دفتر با 1! الشريرة. الشر بره : باسم الله الحفيظ ... كانت مريضة محلقيا ولم ينفعبا الا علاج ام عيد الجلبل و ١ وسها) المشبور.
د وما العمل الاذن هثل شتضيع علا العزومة 7 ب واد الا اندر واي الاترى انه منالبرود ان بمرض ١ كرم بك فى هذا الوقت . _بالطبع شىء برد جداً. ولكن ما الذى نستطيع عمله ... من المدهش |تى منذ تعرفت بزوج عمتك هذا وأنا أعرف عنه انه مريض.. دائماً مل بالاعراض . يشتكى من الرومازم والصداخع وسوء الهضم والر بو وغير ذلك من الأفراهق الى 11 مذ كرها : الإرججل الحمبنة أمراض مختافة تا كل فى جسمه مر ' قدي . فاماذا لم بمت وبري الناس ونفسه من هذه الحالة يح خطرة ٍ إلا ودام هذا كلام الاطباء وكالت البيشك" الحدتة لسمع 0 فازدردت ماكان مالا" مها دفعة واحدة وا اح م كلام الاطبا كد أجل" فق تلاجيل هل دخلوا فى 1 اله 1 فقاطعها حسن بك قا يالا ٍ الطبيب اذاكانت حلة المر بض خطرة أم غير خطرة فاجايك الي خستة وقد لاتلا لقاء حاضرة طو يلة عن «تدجيل الاطباء» فوضعت الملثقة انبا بعد ان ابخلحت ما علا سرعة . وأفدعت امنيا الطر يق اانا باكاتر بر < - النجرة لاا الا ع طق الأرنا فوع فتات الخيز وشرعت تتكلم فقا ت : تخيلا تعرفان ما وقع لبنت بنت خالق « بلبله» الصغيرة التق كانت مريضة بحلقها والق أزيجنا الطبيب عنها فقال ان حالتها فى منتهى المطورة : نيرفن ناذا لنا لما أ بنت خالتك بلبله. لقد سمعناها منك كب من غرة : فارحوك أن يبا من أسماعها هذه الل وادءت الصمم لتم رواية قصتها المشوقة عن جمة الفتاة .8 يلبله »: من ممرضما ال مفظر .فقاات مخاطبة الروجة لقد كانت المسبكينة طربحة الفراش تائبة لا تعى شيئا مما بحصل حولا . فلم ينجها الا علاج ام عمد الجليل المراة الى تدعك حلق الأطفال «باللحوس» ان ( صباعبها ) فيه الشفاء وحياة رأسك ياستى فصاح بحسن بك: بت قانب لان انا الوقن ففجية لاي لت خالتك « بلبلة » التق كانت عر يضة بالدفتريا ول فاماذا م م.: ِ بجبا الإعلاج للك . ٍ 5 شا ينجبا الا علاج الحكيم ا واحى دين له على زئاج 0 فقامت الست حسنه بنصف قامتيا مف بصوتث متحفص فا 5 وقرب ميعاد الحفلة . فل ببق غير ومين اثنين طب حتى علألا" انل بالانوار المنهجة » وبرن. فى جوه الالحان الشرقية والغربية » وتخطر في ارحائه أقدام الراقصين والراقصات »كل فى المبكان المعدله . وحاءت الملابس من غند الخياطين والخياطات فشرع الجميع بلدسونها بجربة ليوم الحفلة . وراقت لهم يما فليسوها فرحين جذ لين . ولكن الما وجدت فى ونا الحريرى نا وجب عض الاطتاد افيف فاسترعت الخمناظة من فورها وأمرنها بإصلاح ما قصرت فيه . وفى العد كان كل ننىء على أن استعداد لاقامة الحفلة فى اليوم التالي . وكان بحسن بك فى ذلك الموقت يتناول طعام الغداء مع زوجته ومعيما على نمس المائدة سيدة متقدمة فىالسن يداينة الخدم لي « ست حسنة » من وابع الهانم ومعارفها الأقدمين » معروفة عند الجيع ببكئة الكلام والنهم في الأكل . وفيما مم جلوس يا كلون و يتحدثون واذا مجرس_التليفون بزن فذهبت إحدى الحادمات وتكايت ثم عادت مسرعة وًخبرت السيدة بان عمتها تطلمها للكلام فى أ هام . فقامت عليه هام . و بعد بضع دقائق رجعت وي فى جالة غير طبيعية ؛ تتنازعتها دوافع الهم والقلق والفرظ وأعلنت زوجها الأص فاخيرته إن زوج متها .رض عرضا اليا وحالته تندذر . 'طر عاجل.فبوغت الزروج مهذا الخبر مباغتة ألمت لسانه وأقفات فد ) فل يكلم ل نرهة من الزمن .؛ فلما أفاق مما انتابه التفت الى زوجته فوجدها واجمة واذا الست « حسئه » الىا بعة المتمقدمة فى السن تتمم قائلة: شفاك الله وعافاك يا أكرمبك وأعطاك د إن وتكلمت الزوجة مقاطعة اياها وفى صونما رين الحسرة والألم : ربنا يسمع منك با :0 يا ست حسئة | page_0030
أ معددة له أصناف الدبوك ال وقطع إخمام المحثى واللحم الشعى والوان الحلويات الا منفطا ثر غربية الى بقلاوات وكنافات شرقية. وألحت كثيراً على المانم ان لا تبخل عليها قبل افتتاح )( البوقيه 1 ودخول النبيوانك بحمل ديك نا كله وعد خروف امه لد انواع من الفطائمر والحلوى وغبر ذلك مر * شهى الماكل المختارة الى حجرتها الخاصة لنتفرديا كلها فى اليوم التالى . كانذكل شىء على مابرام » الجيع فىابتهاج وشغل ومرح . وقد قام السكرتير بماكلف به خير قيام . واخذ الان راقب اعمال الفراشين فكان صوته يسمع بين كل دقيقة واخرى مهدداً ساغطا ومركراي جا ايام عل العمل سرعة . واخرجت الها ل فستانها اد بقار للمرة العاشرة ! وطال وقوفبا امام المرآة المتعبة وهي تطيل النظر تارة فيهوتارة فى وجهها .ثم اخذت بحر وعبياها. 1 تفار وان راد انا الك فقد بح صو نه وتصبب العرق من جبينه بلا سبب . فق د كان كل شىء على احسن حال » يبشر بنجاح الحفلة نجاحاً اهراً ٠ وقد حضر رئيس فرقة الموسيتي الوتربة لفحص المكان ولا نتحاب الحل المؤافق لك ولأ فراد فرقعه . وَأخلٌ بطوف عدة مات فىالحديقة ٠ ودخل السرادق ودار فيه عدة دورات - واخيراً وقع اختياره علي المسكان اللائق » اذ وجده باز عن ال مده الاذرى بصلاحته ض لانتشار الأصوات الموسيقية منه الى جميع الأرجاء. . وقد دفع المكزيير لفق والعت عربون اللدلة . وا تخلفه أنيضع ضمن رنامج الادوار دور « ياتهر دارى العيون » اذ أنه من الادوار التى يتمشقها . فوعذه المغنى خيراً . ومن ذلك الحين وحضرةالسكرتير لابرحم حنجرته الضعيفة الحشدة بترديد هذا الدور بليا ايهواها ته توجعاته وتوسلاته . أما المراض فقد حن احزام نعله ال مهزله الحلوى 5 واعان الاطباء زوال الخحطر عنه وفى صباح اليوم الحامنن .قام بحسن بك مبكر ا وقصد آلة « التالفون » و ال عن صحة المريض فكانت الاحابة عرضية بعض الرضى . فتبلل وجهه بالبشر وهرع الى زوجته فاخيرها بسرور واهيّام عن التحسن البسيط الذى طراً على المر بض. فكان سرورها لايقل عن سروزه. وقالت له بلمفة الدرى رن نسرع الان في اقامة الخفلة قبل ان بموث الرجل ٠. , مدا راي أ لأسا لشب برا إن أمتع نفسي بارتداء فسان الجديد واو عرةٌ واحدة . عدالقذاء سال حسىيك عن خة امرض فاخبروه بان الال تحن بإظطراد 6 وان طبيب أ بتقله الى مبزل بالزيتون لتغيير الهواء . فاسرع الى زوجته وعا نقبا مقبا إياها. وأخر ها إن الحفلة ستقام لانم أخبروه إن البح أكد راكنا وقد نان عاط الطبيب الا نعقال الى الركون > أوذهب حمين بك فى الخال وقابل السكرتير وأفهمنه كل ما نحن مه . ادر اد حبر لكناة حلافات جديدة عن ميعادالحفلة . م أشرع الىجروى فاوصى عل اا كل من عد يد وا «القراشض) ان يثم عمله فى أقرب فرصة ممكنة وعادالهر ج والمرج كا لسا بق فعءات صيحات فتداخات اس لا بعنييا وأبدت اقتراحات عن نريب المقاعددى سراد الرحال والحر يم وترتيب الموائد وما محمله من لذيذالما كل ف يققا بل كلامها هذه المرة بالامتعاض مخ السك والهائم بل كان الاص عل عكس ذلك إذ كثراً ماحرضاها على الكلام لهزآً ها و بضحجا عليها . وكانت ست حسته من السيدات اللإني منحهن الله شهبية عظيمة فى الأكل فاكبت يدلها شا وجا بكيات وافري كثيرا ماأناقنا عن الحركة او اضطرتها الىتقليل الكلام. اذك رأيناها تحدث البكعما يجب ان محتاره من الما كل لا أدرى لاذا م بمت فى نام المناضى اكات تنتابه أزمات « اختناق لفن 0
عات عانت 7 ٠ كلا.م بمت بعد . الالة كا هي خطرة. َ" أتكلم فى التلفيى ن 2 امع منيم الا ان اذا آذن لا بموث ... إما أن يموت وإما أن يشفى . اما دوام الحالة على هذا المدوال فشىء الايقبله الانسان مطلقا . ما هذا ! والى مق |