| page_0040
ف البلا الاشبوى فى وم الجمعة / ينابر سنة /971 )
1 وأن مائئل بالإنى. البشرئ من الأوبطة ١ ولبترا خارا لكومات الى وجوب حد يدالصل. المناء ونشر الانياء الاسلك. وذلك ما كان قوم
والحروب والو ببلات الختلفة لهو دواء ناجع ض وعنا قال مسي باد اد التدونيية الا جل فق سبل راخصة وهتادنة . روفاك الا ان من من شأنه ان بوقف قليلا سير هذا التشكائم ) | فى مؤتمر ضبط التناسل الاتخير « ان الفذا فى ١ يقول بإمكان استخراج الغذاء من عن صرالحواء وهذه النظرية حيحة م يقم لال ما الواح يكنى مابقرب من 760 مليون نسمة ١ دنحن الا أن نكاد نعد ذلكضر با من المستحيل ينقضبا لأن انتاج الغذاء محدود فاننا نستخرج يعيشون فى راخ ةكافية ولكن هذا العددسو فى ولكن يظهر أنكلمة المستحيل م يصبح لما ارصن الاح القدية ىفاعت ب لين لد اذا ا ات لات ونوا + - هناك ون فياجن بالا مل بتراءئ الأرضن تحدودة القدر ولا مكن أن تخوض | السكان عل الحالة الي عى عليبا الموم ومني - ل بين دخان المنائع القاتم ولنكن عبى الا ماتفقدء الأرض بالسياد الكِميا نيلا يضما ؤ الزيادة يازم لد حاجتها من الغذاء + مليون يكون سرالإخادط مصتائمىصحرئى الف لى
|
محدود القدر: فانه. إمتخرج من.المناجم والمناجم | فدان “زاد على مساحة الارض الزراعية ومع 0 ل بالتجارة العليا
|
0 الأ اه ا جميعها خاضعة لقانون النفاد ! وفوق ذلك فان ذلك كله الاحظ أن حكام العاء وساسته يغضون ٍْ مصيير | 2 سابك ماحة الارض عدودة لا مكن زيادتها بأى نظرم عن تبن العلاقة بين زيادة السكارن. , وجل ال -_ 0-٠ حال من الاحوال فنهذائرىانالارض خاضعة | والازمات الاقتصادبة والاضطرابات السياسية. 0_0 ب لذلك القانون الذي يسموئه قانون تناقص الفإة | التق هي بلا شك من تتائج تلك الزيادة ٠! فى أقائل القرن التاسع عشر صدرت | 1601015580 60100201 سل أمصآ وال دو له د هار وا و ) مرسومات رلين التى مها أعلن ١ا بليونأن انجلترا | وهو أن لكل قطمة من الارض حداً معينا يبلغ عب ان عرف ان باج الارض حد أصبحت فى جالة حصر تجارى وح رمعل كافة | فيه الا نتاج غايته العظمى با لنسبة ايستخدم وا اكه الطسل ا جدود وااجة اله أ لال دما تيا ع حمل ورا ال عار اا سورت الاطرعة ل امد وق لق ل ل دالا و قط ديد ماعل هذا لال لل لق را حضوت ا الوم الجا رعق الجر نا القت ملاتقعت" أستعاره وحاات | يلها ومسذاك اند يكنا أناز يرز الدرض الخلحة بن حسم الامم مناجل الحصول عل برسومات رين ذون و زوذ القدر الكاني منه | إلىالحد الذى تقو ناد انمز وراس اقال كا مكان عيش ض لحاجة السكان . وكثر عددٌ العاطلين. من الال | . هو الحال ف الا ْ وقد امف وجه اا فريق من ا أ اولك آنا تن انار الوب ١ ونا ذه جد القذاء ل وو أنا الفالان خطئونه قائلين ان الله عز وجل ملق ا ا ا نا اذه لكل ف ل لين سلا ا له الا ال ل سا 5 | ا دو ا اي ب امع حدق «جون ستيورت مل » الاقتصادى المعروف 0 ! ا :. 0 ِ "0 انياليوم الذعيلا كن قن زج الود اه فند هذا القول بجماته المشهورة : « ارن 0 ااا مح نا ال واد يمان رقا زلا مك اذا ترا الم الأقوا اليه ان ال مل لجال ذلك الحين ا لا بجد ع#لامما 0 الا نظمة والقوانينالا لدان وقف زيادةالشكان. سابقتها ل الايدى الجديدةلا:نتجللاسف الععال على البطالة والكسل . | وتتوقف زيادة عدد السكان على زيادة | قدر ما كانت تنتجالقديمة» وهو يشير بذاك الى من ذلك كله كادت بحل بابجلترا داف المواليد عن الوفيات وهذا هو الواقع فى جل | قلة موارد الثروة فى الازمنة الحاضرة وزادة غذائية وكاذت بجتاحها جاعة هائلة ورأى تلك , مالك العالم ان لم يكن فى كلها ونزداد نسبة | اللكفاحفى سبل اليا ةما جمل الحصول على وساثل الإزمة كا رأى:ما سبقها من مقدمات « وماس هذه الزيادة فى العصر الماضر عما قبله وذلك | العيش اصعب بكثير الآنمنه فى الازمنة الارة رورت مالتوس » الاقتصادى الانجلزى | برجع لتقدم العلوم الطبية والمنابة بالشغوون . | لكن هل يقف العالم امام هذه الحقيقة المتشائم فاوحت اليه بنظرئة السكان 0 اصع الى كان من نا نجبا تقليل عددالوفيات ينتعظر الخطر الدام 6 فان ألما أو لحرن 'مها وفيا يقول ( إن هناك قانونا طبعاً لايقبل نسبياً وقد شعرت بذلك شعوب العالم الستعحضر مؤلاء التوابغ الذي يسير العالم على ١ كتافهم ادل وان عدم كان ال الارحبنية ؤ فسفت لن صشكل القبل وتحد يلاه تعلق التفاقم مخطون فى الصناعة خطوات اد اتلافوا يمزايد بسرعة مع الأارد الاولت أزثل بنسة الذي هو نتيجة تلك الز بادةوقد م هذا اليس الذى ينتظر ان محيق آلا نسائبة هذه السرعة ولذلك فانه سوف يأنى - يكون | صدمند و بين عن هد «الشعوب وقداعترف بعض , دا اليوم الدى لاجد فيه المرء ما,قوم بأود فيه « مصير الا نسانية » الى البؤس والشقاء هؤلاء المذدوين بنظربة الاقتصادي مالتوس ١ عد أن اعتلى منه الهواء وغاص نحت اطباق
|
| page_0040 |