page_0024

4

1

ٍُ َ ستحححتحح د تا 2 ُُ ّ ا

والقدر فيدخل حرب الحياة أعزلسواءف ذلك أكان ولداً أم بنتا فاننا لا نضمن لكل بنت الزواج فالراحة مع الزوجك لا ممكننا ان تتخذ على لوت عهدا ألا خطات أباها و شوزها المساعد أو ينتشل أ ابثائها وأيامما حضية لايسغطيعونالا كتساب . فاذا نصع اذ ذاك ؛ امحترفبا لتطر يز 7 وهي لو فعات لانت جوعا أم تشتغل ما تجامته في التد بير المنزلى كخادمة فى

بعض المنازل وواسرتها ا نض املا أن انيب المزل من أم واجبات النتاة بل هو عملها الخاص ولكن مع ذلك زاى أن أ م 0 العاشرة اعتم هايا ,تعليمها.التد بي المتزلى . ذاك الفن المبنى على علو مو نظر يات شق لا تستطيع الصغيرة فهمها برونة كا لا تستطيع تحمل المشاق فى أعماله كمكاغة النار في الطبخ وحمل الحديد فى الى وغيره فزمنها ضائع بلا فائدة عفد ذا أو شىء ينفعها كما ل اكد الايلام أن عل أن فناة اس الثانية أو الث لثة ع قد حجزها ليما بالمزل لاتقان العد بير المزلى ومباشرة ماله كأن التدبير عل مستقل بنفسة حتى بحرم الفتاة من جميع العلوم لتتفرغ له وما هو الا ادارة الممزل تلك المزلة الق نحتاج الى عقل راق وذ كاء موق وليست الفتاة أهلا لها مالم تأخذ من جم ع العلومالعمومية بقسط ور ما كان انقطاعها لهذا الع عائقاً لها عن فهمه ٠‏ فكثراً ما نرى السيدات اللاق صرفن كل حنائه ندانخلالببوب وفى مباشرة أعمالها بجبان النافم لمنازطهنا نرى أن كثيا من الرحال يفهمون أسباب بجاح لمنازل ويامرون نساءث باتباع النافع فلا يلبثن أن ينسين هذه الأراص لأمها متطر حأمامهن كنظريات يبوث فى ته لفقل ل ذال أرا تقال “لاما تفوسهن ولا تقوىءةولحنالضعيفة القاصرة على

فهم معناها فتذهب كأن لم تكن

لا يكفى أن نتصح لفتاة يفت الشبابيك مالم تتعلم شيأ ٍ تركيب الحهواء وخواصه وتاثيره فى الجسم وهي لا تفهم ذلك حق النهم

1

الان بعد ان استعضاءت العقول وعرف الناس ان التجارب لا تسبقالنظريات . ولةقدفتحت المنكومة منازسة التدىالفلاق القبة مابحت فيها منهجاً هو أقرب إلى الحبالمنه الى الحقيقة فمكان طا ليانها بقضين ستى:اللحصيل والدذرس في مجارب منزاية كالسح والكنس والطبخ والى فكات انان تضيع سدى بلافائدة وهذا انضرف الناس عنا واشطرت المكومة

أن خوما الى فدرسشة ياباب

فا بالنا بهد هذه التجارب لازال حزم الاسماء للمدارس ونعد طرا مناهج ل توصلنا الى م ثر يد من الثتّافة والتهذديب ولكنا ادي عن مواضع جهلنا بتعلم البنات ولا غرو ان يتخبط تعلم البنات مادام فى أيدىرجاللاخبرة لم به على الاطلاق ومادام اميه منلم يعرف

عئة را

جهل الرجال تعلم البنات جْعاوا ,وجهون عنا يتهم فيه الى التدبير المزلى والتطزّن وما من بير يكنا فاهدان القارتولا ١‏ مدال

فائدةكل منهما رمق وكيف يدرسان ان الطفل سؤاء ا كان ينا أى وادا. بحب أن يرل تر بيةمفيدة تعدملمعارك الحداة فيعيش عدشةسعيدة مكل لظب سقياة الطفل جب ان تصرف فيا يفيدة لا فى اشاء توهمية لاحتيقة لها ولا اختياج البها وكل ما يتعامه يجب أن يقصد به اما نثمية العقل والادراك وتهذيب الاخلاق واما اعداده لكب عند دخوله معارك الحياة مهما كان الأب غنا فلسنا نل ما وراء الغيب ولا ما يفعله الزمان بالطفل فى تقلباته ومن الجهل أن يسل الطفل لرحمة القضاء

ا رت	وح ر * 27 صحفت زاج 0201 أ ا ار ع احص

مدا لامها

للمروية الفاض

:مرحت فى مقالى الشابق. شدة احتياج الفعيات الى الثقافة العامة كالفتبان سواء بسواء أى أنه بجب ان لا يكون ينبن وبين البنين فازق فى تلك الثقافة وهي مُعادل ما يتعامهالبنون في الا بتدائى والثانوى و بعد ذلك -خصمين لما دل عن الندايى المنزل وغره مده الاسيات + نسمع في اور با عدارس للامهات أو للعرائس 8 كما هنا ماعط اعلا النسمية خال ل حداف له لكر الزاية المتحيحة الى حرج رجالا عافن حرج أنبات ضاللاي و إن هدارس العامات ع حير أدأة لبخر بج الأمبات لأن الام هى معامة ابنائها فاذا. أبمت تقافقها العامة تعامت فى مدارس المعامات جميع العلوم الضر ورية ارات المنازلكقا نون الصحة وتزيتة الأطفال حا وأديا وحن معاونات

عامة عن التدبير الممزلى بجميع فر وعه والخياطة والتتفصيل والعزف على اليا نو إنكانلها استعداد طبيعى وكل هذه ولاشك ارات الأمومة والسنن عدمَنْ داع بعد هاد! الش رحلا ختراع مدارس تسميبا بإسماء خلابة لا وجود لما فى البلاد التق سبقتنا في الخضارة والعاوم . نمم إن قاور ا مدارس للتد بير المزلى 7د خلما الفتيات بعد أن يتين من الثقافة العامة هدم نبنة أو مننتين على الأ كثر وفيها يتلقين علوم الكيمياء والطبيعة وغيرها من العلومالعا لاقلا تستطيع الفتاة فهم العد بير المنزلى بِدُوَمْهَا أَما العنا يما لتدبير المتزلى وتخر رج الأمبات قبل الثقافة العامة فهو مالا يصنع إلا في مصر أم العجائب وال ان ينجح نوع من هذه المدارس اليا لي خصوصاً