page_0021

OverviewTranscribeVersionsHelp

Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.

4 revisions
Jyotsna Vempati at May 05, 2023 01:26 PM

page_0021


عى في يوم اجمعة ١/‏ بنابر سنة ٠B7l/‏ ) البلاغ الاسبوعى في يوم الجمعة / ينار سنة ١/‏

اه

وقرأت النتاة يوما فى احدى الجرائد اسم فلاد يمير ضمن اسماء الذين ١|‏ ياوا بلاء حسنا ضد جيوش.ذ بليون اثناء زحفباءلي موسكو . وانه (أى فلاد مير) اصيب بجراح خطرةفاغجى عليها وخيف ان تعاودها ا وك ما لبثتَ

ان افاقت

ثم تو والدالفتاة وأو رشها كل ضياعه وامواله ولكن ذلك البراث العظم لم ينسبا حبيبها ولم يعزها عن فقده . ونحوات وامباعن "لك القرية

ضيا عهما العديدة حيث عزمتا عل الاقامة : وهنا لك ازدحم عليها الطاب ولكنها عدت عنهم وأعرضت وكما أخذت الام حضبا على اختيار زوج من نينا الجم الففير


من الطلاب كان جوا با الصمت والاطراق واذاعى الجرائد نمى فلاد مير منبةء نه قتل فى مودكو ليلة ١تقوات‏ عليها جيوش نا بليون فتدست. .مارى ذ كراه وادخرت جميع لازم ب را لتكت وال وان تقر اها والضصوى التى رسميا وقصائد الغزل التى نظمهافيها وسائر مدوناته ومذ كراته .. وقدكان فى سلوكا هذا ما أدهش أهل تك الناحية اذ عجبوا أن يكون فى الدنيا امرأة على هذا الحلق العظيم من الوفاء والحفاظ . وجماوا رقبون ظهور ذلك البطل الذى قد يتاح له أن يتغلب فىالنهاية علىاجزان
هذه الفتاة الوفية .

فى أمناء ذلك كانت الحرب قد وضعت أوزارها واستراح الناس من شرها وكا نت وفود الحطاب كا أسلفنا يؤمون دار الفتاة من عهاب الرباح الار بع واصبحت وكا أن صرح جالمها

حاصر بجيش عرمرم منالعشاق .. ولكن هذ الجيش تقهقر وا نسحب حيها تقدم الى الفتاة الضارط العظم « الكواويل رودين» من كتيبة الفرسان حمل على صدرهوسام القديس جرجيس وعلى وجهه صفرة أسبى وأذن من صفرة ذلك الوسام . وكان فى السادسة والفشر بن من عمره قد اسشكل باب ال جولة و اسعر دقح

لاغرا غمراً ولا ضرا قحماً .

وكان هذا الفارس قذ أخْذ اجازة وحاء يقضها فى ضيعته بجوان ضصبنعة الانسة مار


حبرا وكفامضت اللرلة فعا دت ليا دمة وقا ب للشيخانابنته احسن حالاوانها قادمة على الاثم
ودخلت مارى ايت عل انوبا وال الشيسخ «كيف حالك بابنيق ؛ » « احسن ياأبتاه » ,

« ارى ان ماكان بك من الصداع هو من

ا دخان النحم 7 0 » لءله كذلك إأنى 1 ْ ف مسا ذلك اليوم أصبت مارى بنونة عد دمن الأاطن كل طمن الاين مها

| لجياة والملوت

وم يكن أحد بالدار يمل شيعا من أمر فراردا وعودنها فى تلك الايلة المشو ومة .وكانت الفتاقد احرقت عندايامها تيذك الرسا لتين اال ول تبح خادمتها بشي + ماوكانت للس ركتوما. وكذلك كان قسيس كنيسة جادر ينو مأموناً “لىالغيب واك_لاثة الشهود كلهم كان حافظا للسر حازما رز يناً. وكذل شكان سا ثق الزلاقة: ومن ثم بي السر

مكتونا فق كنزمن سثة صدور . وهذا تادر ولكن مارى باحت بالسر فى بعض وات هذيلما ‏ وانما باحت نه فى عبارات متقطعة متنافره . والفاظ ميددة النظام متنا كرة . حق ان امما لم تكد تفهم من تلك العبارات المضطر ,” اران ينمها كانت تا لى مزحب «فلاد مير» اوعد وحرقة : وأن الحت ر مما كان سيب علنها. ومفاوضات استقر رأيها على زوع الفتاة من


حبيسما فلاد بمير حق شفيت . أخذت لفتاة فى البقاهة : وبعث أنوها وأمها الى فلاد مير رسالة يطلبان فيا اليه الحضورالى دارم للشروع فى زو بحه من يامهما مارى وكا ا بحسبان ان رسا لبهما تلك ستصيب من افق مواقع الماء من ذىالغإةالصادى ولكن ماذاكانت دهشتها حرا حاء الرد من فلاد مير فى رسالة شديدة اللبجة يقول فيا انه ان اج البتة دارهما وان كل ما رجوه هوأنيلتى حتفهءاجلا فيستر يح من شر هذا السالم.و بعد ايام من ذلك علما ان التق عاد الى الخدمة العسكربة واختى
فى غمار الجنود . وكان هذا فى عام جيم

و تلح له غابة « ادر ينو » الق ما الكنيسة. من اعظافه . وتبين للفق انه قد ضل الطر يق فا فع بزلاقته بمحاول الاهتداء الى حادة اسيل ونكندكاما أممن فى السير أمعن فىالضلالةفقاق لله. وهاج يلم لهو زايله الرحاء وملكزالياس . ١‏ وكان الل قذ القصف فسالت عل ادن مده واغتنت الارض اغتسافا لأ بدرى

الى أن تسوقه الاقدار .

ض : بابرا سكنت العاصفة و نقشع العم د أمامة سل مغتي بالجليد ا صرح تمرد من قوارير وا نصر على كاثب منه قربة صغيرة تشتمل على خمسة منازل . فتصدها ىن اذا بلغ أول مزل ونب من الزلاقة فعمد الى نافذنه ودق علبهافا تحت واطل منهماثخ

هرم وقال :

« من الطارق؛ » « هل كنيسة جادر ينو منا قريبة ؟ » ز( كلا والله بل بعيدة 1 ِ نا على عشرة سال

فعض الفىئ على اصابعه ندما . واطرق م عل اما ا م عليه . الاعدام.

و عد برهة رفع رأسه ثاثالا : « هلا أعطيتنى أها الشيخ دلبلا حاذقاً

هديق الى كُبَييْيَةُ ساون ينو ؟

1 قال الشسخ « سأرسل اليك غلاى» وما لبث ان خرج اليه ضى فى يده عصا فتقدم امام فلاد مير مهدي الطريق بين كثيان لج مركومة حتى مطلم الفجر اذ بلغا كنيسة جادر ينو فالضاها مغلقة فد ع للبوات بضعة درا ع ودخل ساحة التكتشة بزلاقته فل جل 1ت الزلاقة الأخرى الى كان قد بعث هما التحمل اليه حبييته . ماذاجرى. وما احبر يارى؛

ٍ وهنا نترك فلاذ مير في حير ه ودهشته ونعود إلى أسرة النتاة مارى فى قر ينهم. لترى ماجرى

كلاته‎


اثنيه والد الفتاة وأمها من الثوم وذهبا الى مائدة الافطار وصفت ١‏ كواب الشاى وأرسل لوال داحدى الحادمات الى غرفة بنته لتستفس رعن

page_0021