| page_0039البلاغ الاسبوعي فى يوم الججعة ١2 ينار سنة ١97l 4
ولكن التعاالى حفظ لنا مته فصلين اثنين » | من بسطة الرزق » وصولة الجاه » ومن ذا الذى | فان لم يكن عند الزمان سوى الذى 0 ل م 0 0 ا 2 ا 1 ٍ يمكن ان تعرف منهما منحي هدا الرجل فى | يقرض الله قرضا حسنا فينقل ما نكتب عن «اضيق 6 درطا ذهتدى لالض دراسة التار يخ ؛ فهو بين فى التفصل الاول ان | هذه النفس الى من خلعوا نهوسهمعند ابواب | وقالوا توصل بالحضوع الى الفنى.. غ#رضضه ان بكشف عن مغازى رسول الله المطامع » وأعيلوا على مصارع العضل مهطعين؟ وما عاموا ان الحضوع هو الفقر . وحردية وسرليا و بعولااء وم تارب دلا:ت» | . لقد عزث فس قاض القضاة وأترات دسق وس انال باللا حرا ا انه بر ىبكتابه الى غرض دز وغرض | وما زالت نه تصده عن مواطن الثعهات » | إذا . قبل هذا النسر #ابنت دوه 4 مالم الشرك » واوضح بحلاف الحق؛ والاتفراد » وشعره فى هذا العنى مثال من | إذا قدموا الوفر قدمت قيلبم 0 ديترك من الوجبة الدنيوية اثراً يذذكر به عند | الأمثزة العليا التى يبز بمحاكانها كبار النفوس ؛ نفس فقير كل أخلاقه وفر. الصاحب سن عاد 0 وهدا الا تجاه ل على فليسمع أهل الدل كف يصف نفسه ذلك العزز قَّ هاتين الكلمتين صورة إتلك النشن ارجل كان منتخدم التارخ أ نش الأنوف . المعذبة التق قضىعليها الفضلبا لشتوةوالجرمان» الدعو: الاسلامية ؛ واستخدام التشار يخ ق 0 وعد شار نا وام كن ماو تن ل ذا القاضي تلد من الاغرا مادا بالسباسية حمل لوادج على رأوارجلا عنموقف الذل أحما | العزة تصوره للطيبات تعرض عليه عرضاً " كثرة ينجو منها من بحاول ان يجعل أرىالناسمنداناهمروهان عندهم فياباها إإشاره للصون » و<رصة عل الجلال»؛ "8 ا افق لام والشعو د وقد ومن أكرمته عزة النفس اكرما | بتمثل هذا في قوله : "0 بعص الاح: ت» ولحهذًا اثره لحت ٍ وو 0 : ' 0"ا اا ب | اذا قبلهذامشرب قلت قد أرى وقوله ا ل : كرا ا 0 طا ا ٍ 0 : 2 ١ غيرت الا« راصو صما م 5 م 8 ا اا 7 وناكل برق لاخ لى يسفزق مواقت حومن ووو ا 4 اويل ولكيا خطه خطرة على التاريج. 2 ا ٍ وقول : 8 1 ء. 0 ولاكل اهل الارضارضاه منعيا أما تاليفه فى الأدب فقد تى لنا منه كتاب 5 م او كاوسكما و بينى وبين المال بإبان حرما 0 د 1 د و قفص ح<ق ل إْ ب . د : ا م 1 0 ءِ ا د طمع صيره لى ف : : لى متال خاص» واما ناره لادية و 0 1 أجل ف ا العل 0 و ارم الله من يعانيأورة النفس 7 وقسوة اث من الشعر امار هي عدا ف لفك | 0 يوري ووعزي ديرن | مانا ا ذلك القا 1 ال لخدم سن ا 0 ا ( 1 : ع نفس ذلك القاضى الأديب . ا ون أعَب ان أثره ل اس ا (اشنى به غرسا وأجنيه ذلة : وا ء 0 1 ا ضي القضاة | إذنفاتباع الجهل قد كان أحز بي الحسن لخدا قبل ان ال علىلون يس على بن عبدالعزيز الرجانى الذى | "ولو ان أهل اللم صانوه صانهم خرن إفان ل تج تنه فلقد رك لنا قٍِ شعره صورة 'ْ ولو عظموه قْ النفوس لعظما دور 1 رَبِنَه الحياة الدنياسخطا على ما بصحبيا 2 ٍ ع د 5 0 ّ : الي لمن نحت عليه ليات ض ولكن اهاوه فها نوا ودنسوا من مواقف الموان » فلينظر ييف يعتدر من الحياة » إيثاراً للعزة وال نفة والكرامة»وصوناً ياه بالاطاع حتى بجهما | انقباضه عن اخو يه »وكرف رامح رفق واطف للعرض من الدنس » وابعاداً الممروءة رن + وق هذا الب يقول من كلمة ثانية : الى ما طوى عنه آبائره مناسبابالنعم» وكيف مواطن الاتذال ؛ وسيرى القارىء حين نقدم | على مبجتى مجنى الحوادث والدهر أ نس بالوحدة والوحشةهر ا منمواقع الظنون ل فاما إصطبارى فهو ع وكيف جمل تموره من العالم سجية فطر عليبا لكررتها ثلاثا ؛ سيرى فيها عزاء ل » ان كان ؤ كان الافي كل وم لوب من قضى الله ان ياقى به وُظاماء هذا الوجود» منالذين وقفت تفوسهم الأ بية فيسجيلمابشنهون | بذنب وما ذنيى سوى اننى حر | وذلك حيث بقول : ض
|
| page_0039 |