| page_0036ل البلاغ الاسبوعى فى وم اجمعة ١62 ينابر سنة ٠971/ 4
ا إلا وال 8 ا 0 قلالسئين الناضيات حى يكون شفيعاً لهذ اد دبا واللللب بج > الال مر أواقك الام الكراء ان ا اا ااي ّ نا راد ارا الطاوى على شوك ا ا لا ل اا خطبة حالدة | | الأمشاعة الباكرة ا الوزارة ااا ا الى بلقا لقم اناق كعرى زوع البربطا نية عرائضك ومطا لبك ملاتثقوا مها أما ل ا المتدوبيت عن الولايات الامريكية في الشامن والعشرين ل ولا تركنوا اليه . انها فخ منصوب ا ا ال حا ا ل اا 0 وح لك المطة انا الاي الاريخ:» وعدت بقبلة . أو نحتبل بلثمة . بل سائلوا أنقسم ا 0 قطعة مأأنورة في عالم الادب 6 ل دوت منبراعةالمنحي ؛ | كيف يتفق ذلك الاستقبال الرقيق اللين اين ب ا د وثلافةالاسلوب مز وحن تج رهاق بال اد الذى استقبات به مطا لبنا . مع هذه التدابير ال ا | الود ان لقا الوم صفطة ار والبحر ميدق ارس جا سي متكت اليا قا الكت ري ١٠ دح ور ايض معت في ماغنا و ا ات اا يه سه قوق جم ل أرط ل احلنا عيبا ...أتكو ن الجيوش والاساطيل 1 ا المطله الكراء. لذن خطبوا الحلى ١ .سدى الرئيس ١ الازجة من اوازم ايده ئ وسلة بور ب امل قبل ؛ أ وكبير اعتقاد بكفاباتهم وخط رأقدارم. ١ فطرة افا حل اناس علها أن جزلا ١, من حساك العا وال سه .ا ران طهر واكن اناس كخياً بلمختلفوذق وجهات نظرم» “ بخدائم الآمال » و يسترسل م مكواذب لام , ٠. تشبر المكارهين لدب برئسية حتى استوجب و اين ف روه الأشاءمن تواحمم؛ ذا , والناس دأمهم أن محرا اغب ل لجان ا لادرة دبا ان طن ارخ اد لاد الف !ا ذهبوا اليه | تاصا من المشقة الاق ديا الى نود ور ال اس ل ل ا دجا قا مكاتتهم او حطاً من رامع : انى سأنفض الساحر 0 الخحلاب الذى ,سمونه امل ل ٍ ب 0" الات ل بين ايديك » وا كشف على أعينج و با سجاعج؛ حى ردم فى النهابة حيوانات.و بحيلهم فى ختام ب د رعام 6 وهي 0 جميع مامحالح عواطفى » و يضطرم فى احناء . الاسم كبعض الدواب والمجماوات . أفهذا أما دارع م ارد ا سم فى جعبة الحكم صدرى واطواء مشاعرى » طليق الارادة » السادة شأن العقلاء. فى نضال عظ وصراع الجبابرة الغشام.اننى أسا؛ هؤلاءالسادة ما معنى خلا م نكل قيد » بعيداً ع نكل حفظء فتحن ' عنيف في سدبيل الحر ا بن كل هذا الحشد الحرى » وهذا الاستداد اليوم فى زمان لانجدى فيه هوادة » ولا ينفم . اخ حت ا خا 7 الهكرى انم كن الترضن سه ا كراها 7 ْ 0 طمس الله على ابصارمم فلا يبصرون . وجعل ٍْ 0 1 فيه تكاف . ولا بحسن فيه تلطف ولا اتئادء 1 دا 1 اضل على التسلم » وحلنا على الخنوع والاستسلام . د ال سوا خلس ا ذا وق ل وي يعونمايتعلق الع لول از ا لصوا مت ا دعاس يم يضوم لاون طلا ع الي اق عا ده لاد نطوو ع معد للدم ارهد وا اق اش ا ا ا ار ارضاح ذلك ال سوال ان هر تلك .© ع ااا 4و دوج حرية أى اشتتباء »من الخصاص : قا الى متك “عن ل )1 هل استطاءا العظ فى عه التاخة من الدنا قل كذ جلالة نعي أن كور بجرية . بجملتة ب ولا انا لمتطرف عع مدان اسرد علو انقتضى مع كل هذه الاساطيل وتعبئة المناقشة فيه » فان حرية المناقشة هي السبيل ؤ رمعة وتائل على الأهداء الىالداء و وضف : كل تلك الكتائب . كلا . باسادة.. ليس لها الوحيدة الى تستطيع حها أن نصل الى الحق 6 ض دواثة وأششته وليس لدى غير مصباح واحد هنا من عدو ولا خصم 11 نحن المقصودون ونوفى الامانة الكبرى الى فى أعناقنا لله وللوطن ؛ هدى قدى بنوره الىالحجة لطا با 7 ونحن الذن خحشدات: من أحلنا وقد انى م ليحت افكارى ٍ واحتورت ض ان سوا ال ا وذلك "0 بُصاح راذا يوشب لك رسي ليشدوا وثاقناء خواطرى . وكتدت معتقدى . فى هذا الزمن الخبرة. لاننى لااعرف سيلا لحك على | و يقذونا بتلك الاغلال والسلاسل التق ظلت العصيب » وامحرجة الكرى ؛ مخافة ايلام ؛ | المستقبل غيل الماضي فهو حكى ومرشدى . | وزارتهمكل هنذا الزمن الطويل تصطنعبا فى اوخشية من جرح احساس » عددت تمسي | فلنعد اذن الى المناضي ولنحتك اليه ... نبثوت | مسابكها لغلنا واصفادا» فانظروا ما السادة بجرما الجريمة الكرى فى حق بلادى » أنها ؛ ماذا وجدتم من مسلك الوزارة البر يطا نية نحوكم | ماذا أعدد الهذه الاغلال وأية مقا ومةأدخرا...
|
| page_0036 |