| page_0024ل البلاغ الاسبوعى, فى يوم اجمعة 6 ١ ينابر سنة 1971 )
ا 0 ٍ 0 س2 بجي وا ض ٍ ب نع تف اننا را الكتاب كله وا الى 0 | 0 0 ا ا عليه نوما + والكننا نقول ان القدرات ال ا اع سس ل ل 7 الممنا ماهتا وهناك المستنا مكان السحر فى 0 ات : 0 بالانجليزية | نفس المؤلف واقتر ات با من السحر فى أرض ل ل ل ل 0 سيلان ودلتنا على نصيب صاحبنا من اللغة الى الشرقيين ملك فى تعل اللفات لالضارعي 1 الشرقة وأطول أمدا مر ثلاقات [الفرييين اخارها إنا ايف هذا الكتاب فيها الغر بيون أوهم لم يضارعوه فيهاالىالآن . | فى الزمن الاخير » وين الأسباب التق تعللءا | يقواو نان الوطن أرض ومماء وهواء ويتول وحسيك أن تصغى الى فراسي يتكلم الابجليزية ملك" اللغات عند الشرقيين امهم أسرع عطفا | آخرون ان الوطن راث بيدا روحية أو انجازى يتكلم الفرنسية أل الاق يتك د واقرب مودة واميزاحا فى عهدمم القديم | تنشرس فى الطباع و جحوارمبا آل بناء عنالخناء ؛ أو تلك تمل ان القوم لا يعرف أحدهم من لفة | والحديث. ولايخفى انالتفاهرانما يسرى في النفس | وقدحل لناالاستاذ طلبه عقدة. هذا لحلاف بحبه غيره إلا هيكلا العظمي وتعر يفاتها التحوية | مع سريان العطف و المودة وان الطفل الصغى | مص رو حي لان ور أ ف م طن الميلاد وموطن والصرفية والفاظها كم ينطقها هو بلسانه لام | اما يتعلم حصوله فى اللغة ثمن راس جهم و بحب | الاواصر الر وحية والتراث القديم . ماج ينطقها ١ بناء اللغة الى يتكامها .ثمانك لتصغى الى الاسماع اليهم ٠ وكما عظم الا وارتفعت | سيلان وما سجرها الحخالد أو الرائل في رأى 1 ينطق باحدى هذه اللغات فيلتبسعليك | الوحشة كان حظه من لتم أوفى ورغبته فيه | الالوف واللايين الذن بعيشونش على ارحاء افر و خيل ال انك تصغى الى واحد من أ بناء اصح الكل واولا ذلك + ل النفور ببنه وبين | الارض نحت هذه السياء 7 اقول لك الحق تلك الاغة فى نبرةالصوت وطجةالأداء وأسلوب “ | الاتقان وسبولة الفهم والافهام ان الكتر ىن لشعر ران على الجزرة الحذيت الا شيئاً من الهوارق الطبيعية تلحظه فى | .. على اننا بلاحظ غير هذا وذاك ان لل لفاظ كنا كرا لكات اذى أفره املف بعض الأحيان ولاحيلة فيه التعام والتلقين » وقد | عند الشرقيين شا نا ا كبر منشائها عند الغربيين | لا ولنوادره فى بلادها » والنهم لايفقدونها على على الشرق الجاهل انقان للع نحوا وصرفا | وان حروقنا أ كثر من حروفهم والسنتنا اقدر | « الحريطة » اذا هى زالت من مكانها علها! وأسلواا يتقنها الشرق المتعلم ولكنه بحفظمن | علالنطق بمخارج الحروف الصعبة مزالستتهم. | ولكن سل المؤلف ماهى سيلان وما سحر ا سانا نا يلفطد لاول سماع فيفهم الحاء والحاء والضادوالظاءوالعين والغين والقاف | سيلان تسمع منه مابوحى اليك ان سيلان هذه ويفهم بنعدة لغات لم يذهب الى بلادها ولم تتعد | من أصعب الحروف عل الغر بين ولكنها حروف بقعة متصودة بتد بير وعناية فى رسم بناء الكون ممارسته لها ارك يستمع الى السائحين الذين | دارجة فى لفات الشرق التريب يلفظها الطفل | لا 7 الكرة اللرشاءة يا فلا اكوب غلبا يحضرون فى بعض فصول السنة الى هذه البلاد. | الذي ١ كتملت اداة نطقه يفير عناء ولا يملح | بقعة بين الارض والسماء اذا هي احثشجبت من وبين تراجمة الاهرام والأقصر وأسزان من | الغربى فى النطق بها الا بعد العناء الطويل . | مكانها . وم ذاك # لانه واد فها فكانلا ذاك تعلم على هذه الطريقة ثلاث لفات أو آر بعا | ولسنا نقول ان الفرق هنا بيننا و بين الفرييين | النحر وتلكالقداسة ورجحت علسائر بلدان غير مشقة وفى زمن وجيز لمذقها كأحسن | تفاوت فى الطبيعة واستعداد الفطرة واكنه على | العالين . وهمكذا تنشاً قداسات الاوطان ما يمكن أن تحذق اللفات عل هذا الأساوب . | الاقل فرق قديم فى العادة والمران يقرب من | والأديان والمبادى» والمواطف فى طبائعنا نحن ورا كان من أسباب عد الراعة الاق يقعيد | الغاوات الطبوع ب" الذين حسب هذه الطبائع أصدق حك على الشرقيين امهم قد يمو العهد بالءلاقات الا جنبية #* * * هذا الوجود ١ َنذَ الوف السئين فى الإن صولنهمالغابرة ا | نكتب هذا وين أيدينا كتاب حديث #1 ا و لاي ف هذا الى القريب إم , ألفه مصرى بللغة الاجايزء: فاجاد فبهالعبادة | ول] نوغل بك أيها القارئء فى أنحاء بق برحل بعضهم الى ديار بعض و برحاون ض وأو على غاية من الحذق فى هذه اللغة قل ان الجزيرة ولاق اط قثا الو وضيعها امات عط اله عار العرب يوم كأن الغر بيون فىعزلة ؤ يتجا وزها ججمهرة الادراء الامجليز فى هذاالزمان. | وأضنى علمها من اعجائه وافتائه مااستطاع . الجهل والبداوة 2 يكاد أحددم يتخطى أرض ١ فاما الكتاب فعنوائه « سيلان أرض السحر | فتك المناظ ركثيرة بحسن بالقارىء ان رجع وطنه او بحاطب غير أهله » وكانت علاقات ١ الحالد» واما المقؤاف فهو الاستاذ عل فؤاد طلبه | الها فى مواضعها وان يعتمد فيا على المؤلف السياحة والتجازة والاستعار أقلام فى الأنم " مترجم اللفة الجلازية بالتصر الملسكى . وحن | اذى وصفها وصبفاًدقيقاً موض عليك ماينقصها !. ٍْ !
|
| page_0024 |