البلاغ الاسبوعى فى يوم اجمعة ١62 ينابر سنة /1971 4
14 مبتمتتنححء * دحا ح انث * ال َِ ا 5 الللسمب ا © اعد ضحيهت قطن ) 0ل مدا غم ) . ال هالاسسا تر فلتي كف لت لاضلا متم اه فل 7 6لا لاج سملاما 0 ل سل ح تلات متحتي للتجلت ااقسنسام 57 دنا مط لمحت للا 6 ف 2 15 1766 لاخل لصحت مبباال م مان 77 لاك الااة تا اعت ماما وا تتا ماقت لبقم كا جا لاط .ممصي بتتفا ملت الام لاعت اج مقا لقا اك فيح متا لصيل و ابافالا جن تعر لحكل تصح اام متشت عا داق له 7 ولمعي هال 57 تتفتلا مد كتايد م مادخم وو ماي لعا بلاد “اقل نتم عت للم تلم الكدا تناالاشااا با ملا الملا بلعم با 7 ححا بدي جا متا الل ايه داجن مووز موز
ٍ نا » كان اعبت | قدما» طورلا ؛ فاذا أضاف نه ساق حيوان احرء اهيا 0 فاع ان كان يقضى به الخال . عل انه علية؛او امسك ب ما ّ 0 ؤ عن لسن وفيقا لها وقد لحو لانت ."0 جا 0 الايدل ع لكذب هي الى الفرار تارك ذلا (الذى يدع نقشه ) الكت ا ل قد لاييدو ذلك احا نا» وهذ بار الك أن يلم عدوما عنا ارلا رات لازي لا عار قا دار عل وال ال نطب اى م انطباقها » إنما يشسي الى أن | يلهىعدوها عنها .ولا تظنابها القارى«الكريم | بخصوصة لقطع دار هذ 0 ل 0 هذه الزحافات تبتى .لا ذنب بقية | عددا كيرا من فاذات أكيام .<< الاعصاب فى هذه الخالة الشاذة مُعطلة . ٠ | ان مثل هذه ال ا سد طهر او" حر انب الال 1 1 5 0 0 2 ا آٍ 0 اشن 1 سه ف و 0 3 ّ إَ 1 1 : و باب الدذث دورا 0 اا ل م يتجدا د / ّ | حرطا منطة عل حمل وى ا الخركة فقد أوقننا العلم الحديث على أن البعوض قل | على الذكاثر + 0 يكن الى تن بعلن بها دفاغات الظوازيات ولاخ تل الجسم احيانا » فوجؤد الذنب الطويل ولقد ادهش الناس الجيوان المسمى بكاء. ا الطيور وفصيلة النعام ؛ ١ حصان يقيه هذا العدوء إذ فى إمكانه أن يذيه اماء ( جيوان ذو حراشف وجسم بس اذا مام توصل لد الا الى القليل مئه مكفائدته عنكثر من أعضاء جسمه . وتخلاف ذلك لبسو ا ل ار غلا هما قصر ذنبه » ولذا فهى تكايد تفسيل؛ يبل لعظم جسمة «وحبجامة 0 0 » مما دعا الى الظن ال هذه الاذناب ١ o". تج عن لوي الوائض ا عرد تاريخ الطبيعى الاقددمون انه ِ' ١ نشاق كثيرة ّ وان مع طو يبلا شى العرا ' | وول ظن عاماء التار يج الطب و الاقدمون َ الحا إلا 1 الربنة ْ ٍ ا نحن حواات ضفكة 60 | يستجيل هذا الداب لضم ف هدم السدعة عياس مصظفى مار - ٠ أن تبنى لما مكنا بأوى اليه لان اا المتاموّق عرطن اجام ولكن هداخه اتضح ل الأضلد 0 ض ٍ ا قاعا ل ل | خم ويس الوا سح فوا ل .عل أن عدي مانا ديا حت + | رجله.الأمامجين توما وظفية رديه .زلا أن ع ل ا تتا مناسيا فوقيا يوان المسمي !ا كل | بمكنه من الوصول الى سطح 5 0 ولكن الانجليز م يترقوا النجود قل القرن الشامن فل . فانه إذا راد الا رحلاب الوق كن و رقي ايكون ل 0 لاميلاد اذ أصدروا فيه «البنى» وذلك فى عهد الجوء نشرد نبه ب سد وا ا من ا ز باخام وخا الانب عل 0 لمك « اوفا وقد بيع « بنى » قديم مند ذآغر أن ون راان ارك 70> ا من ممق ا فى جه بيد المت الاستاج بضع سنوات مولغ ه؟ جنيهاً . والقرن الثاى هذا الحجم » ولذا فعى تكتفى بلفه حول عنقم | يدول من مادج اد عدم ضار ا وافق عصر الامويين وأوائل عصر 1 الى الطائر رأسه ات جدائحه عند اعتداد ( رمائى ) عاش فى الارض م اتتقل الى البحر ال 0 ا اللقود الذهبية معروفة حينئذ ل 0 ا :. وهو يحتاج للتنفس كل خمس عشر 4 ا وموفورة َ 10 أت الذنب إودى 0 0 دقبقة فكوف بتيسرله رفم جسمه اذا ال ض ريحب أن لا نشىئ تادعة وظقة اليد اء انه يحتاج الى مساعد ».وما مساعده الا ذنبه مال بعضيم صديقاً له ماهو أظرف انتقاد 0.0 من قردة أمريكا « 0105511109 » الذى ربد اليا عر عن راذا كل تا ا فأجابه قول المنتقد ا الى ّ ٍ نتاء تتعلق به قِِ ل | 2 ق ٠. ا ' به صقار الاشتاءء و ا الاكز» فيظير قل اعطق أو ال ا ار ا "0 الاشجار » وتحصل مساعدته على الفو . | وليست فائدة الذنب للحوت مقصورة عل | ض 0 0 الدهاء فى أحوال لا يتن لليد 0 ذلك بل هو الذى حولم قارب -الصند ال ذا وسح اوررق الكرد ا > > وق .صنف 0 8 1 ُ تطارده كما أنه رتفع بمونه فى البشا 15 أتادنبا البنوك الاتخرى الى بنك ارا كل وم اعد الذنب على تسلق طبري + م الطائر . فالحوت الذى يزن عشر بن طنا حييا جمعه لا نذ فى الذى مصدرها والحوتا غيرها علينا أن الجرذان تصطاد ساس ا د" نتيا للأكن لبا ره ا أن صادفت واناء عسل 0 ٍ اوم الا الببك لدفع أجور العال اذ قدوجد ا نكثير ين ا « 2 ميف نت 0 0 1 0 : 7 2[ عامة م ل عواام ويل الحوت فىشدة ذنبه امساح » الذى منهم يفضلون الاو راق المستعملة على غير هالان َ2 اب ا إن لقسة نيه خول ساق ىر شرها . أصحاب الدكا كين فى القر ىا إشتهون فىالجديدة ااا عه من - ق الال وأغرب ماعرف صنف من اسام ابرح د هو | ويترددون فى قبولها بحجة أنها قد تكونمزورة "الجسم جدا »واذا فانه يساءدهاعلى حفظ حيانها | التنين ( 880 :10 ) الموجود فى ( 1600100 | في ال أ لاله ا يقال عنهان ذنبه يبلغ ثلاثين | مرت فى أيد كثيرة
|