page_0038

ألبلاغ الاسبوى فى وم الجمعة ١6‏ ينابم سنة 19.1 )

8 ال 00 3 قال:قد فرغت من هدا المعنى فى العينية-- 0 ان للرجل الذي نتحدث عنه الوم فضلا ا والرمان » وكان مها ما شاء القنا ص من ل قوله :. ' ْ 0 على علوم اللغة العربية يجب أن يعرفه طلاب الأجادل والزراز بر والظباء واليعافي » وكانت وشيدت بجدى بين قوى فل أقل 0 الأدب والبيان » ويكفى فى تقدير فضله أن فرق هذاكله مشهورة بجر » وفيها يقول ابن الا ليت قوى بعامون صايعي - نشير الى انه استاذ عبدالقاهرالجرحائى صاحب حو 3 الاقيشر الير بوعى » ردد في ذلك قال : والأضل فيه قوله تعال ( با 0 أسرار البلاغة» ودلاثل الا مجاز»وسيرى القاري» صاحب معجم البلدان : قوئيعامون ماغفر لى ر في وجمانى من المكرمين) 1 في درس هذه الشخصية ما م يكن ينتظره من وصهباء جرجانة م يطف ما ورغبة الرجل فى ان يكرم فى وطنه وبين أهله - درس شخصيات الفقهاء ؛ فاو الحسن هداقاض حتيف وم قر نه سناعة قدن من الأثاى ال سائسة الى عدف با ال من كبار القضاة عند الشافعية » ولكنه بالرغم ا سيد الف الاين 1 ٍ' فى ختلف الاجنال. : : إٍْ مما بحيط نوظيفة التضاء من قيودالر زا نة وأغلال ا الوقار » رجل طليق العقل : حي الاحساس 4 أنانى بها بحي وقد نمت نومة في قطم عرض الارض وتدويخ بلاد لعراد) حر الوجدان » يلقى الى فطرته النياد فيا يعمل وقد لاحت الشعرى وقد طلم النسر والشام وغيرهاواقتيس من انوع العلوم وال داب ومايقول » وأى خسار ة كانتير زا ها الأ داب فقدت اصطحبما أو افيرى فاهدها ماصار به فى العاوم علما » وفى الكل ءالما ؛ 1 المر بية لو توقر هذا الرجل وترهب وأ لقى,سه فما أنا بعد الشيب ورك والممر عرج على حضرة الصاحب واتي بها عضا في تيار الجود ! وأى خط ركإن محدق با لقضاء المسافرء فاشتد اختصاصه به » ول منه محلا ا لو أصم هذا القاضى مشاءره وأماتذوقه» ودفن وك الصا بقدما تزالصهنا ‏ لخدا فى رفعته . . . وتقلد قضاء جرجان من - احساسه » وأممض عينيه عما فى هذا العالم من اذا المرء وفى الأر يعي لم يكن يده » ثم تصرفت به أحوال فى حياةالصاحب. نون السحر وضر وبالفتون! أنتحسب القضاء دون نا باق ناه ولا ستر و بعد وفانه بين الولاية والعطلة » وافضى عله . نجوة عما تعرض له النفس الانسانيةمنظامات فدعه ولاتنفس عليه الذى أى ؤ الى قضاء القضاة الرى ف يعزله عنه الا موه الفن وعواص ف الاهواء # ان اولصفات القاغى وان جر أسباب الياة له الدهر رحمه الله ) وكانت وفاته باارى بوم الثلثاء لست فها اعتقد ان يكون «انسا نا » لهفى حياتهمامخضع > قال لاقت وان أهل الخرفة بشو لون من ؤ بقن من ذي الحجة سنة »وم ول ناوه لي ا انكل وا ابن م فجاحات م برو هذه لأزات قال افاوضل مودق ؤ جرجان فدفن بها وحضر جنازته لوزي القام ل اليد ا .0 ا الورى أوالا نا باللضتيلاب البو ان عل نارود التشل لاض راجلين 6 2] اه العلا نائة انا ودرب بل اراي إن اماي وو ار او ا َ 2 سر لب ن 3 هابا - من وح ل ' وا وفواتالمقول ؤ الى » ودقة الذوق ؛ 7 ظلال هده المدينة مؤلقانه وآ باره ٍ 1 ما زناه ؤ المفتنة فيتنسيق الزارع والمصا نم نشاً اوالحن الف انوا حن الجرحانى والفقه والادب :أ ولد ام ا على بن عبد العر بزى مدينة ؤ الذي 2 من تقدمة من الكانين فى اال والتار يٌ » أما تا ليفه فى الفقه فل يضلة منه ل ' جرجان سسنة .*؟ للهجرة » وجرجان هذه اليان . وقد اء ف طدات الثافة اه ضنف كنا مدينة مشهورة بين طبرستان وخراسان كاذ كر ولقد ظنت جرجان أثيرة اديه طولحياته» فى الوكالة فيه اربعة آلاف مسألة » ولو روصل ياقوت وقد خرج منبا عدد من الاداء والعلما» وكان الصاحب بن عباد فها قال يقس له مها من الينا هذا الكتاب لعرفنا كيف استطاع هذا والفقهاء واللحدئين » وكا نت لعهد منعرفت مهم اقباله وا كرامه ١‏ كثر مما يعلقاه به فى سائثرالبلاد. القاضى الأديب أن بحدمالنشر يع؛ وأما تا ليقة م نكبارابا حثين مشهورةبا لصناعة لمتينةوالفوا كه قال : وقد استعفيته يوما من فرط تحفيه بي فى التاريخ فل يه ف منه الاكتاب تبذيب المكثرة » فكان فيها الاريسم الجيد الذى وتواضعه لى فانشدئى: ٠‏ التار يخ » وه و كتاب وصفه الئعا لي بإنه (تاريٌ لا يستحيل صبغه . والذى كان بحمل المجمييع .أكرم أخاك بإرض مولده فى بلاغة الألماطط رجه الزواناث وحسر تت الافاقوكان تهنا كثي من النخل والر .فون وأمده من فطك الحمن التصرف فالانتقادات )وقد ضاءهذا الكتاب