page_0032

OverviewTranscribeVersionsHelp

Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.

4 revisions
Dale J. Correa at May 18, 2023 01:52 PM

page_0032

page_0032

البلاغ الاسبوعى فى يوم الجمعة ١6‏ يناب سنة /1971 )

ا ل لخر اي ال حص د ما ارا ا لقال الأعل ف غو ال وج وضي الفضناء ااال درل ل ا كح لنت ص باخ وا الال ف الكل الدع و ا ' , ١‏ نعل حسب نص الدين انه لم يصلب بل شبه. ٠. ِ :‏ 5 .+ 2 / ع : 0 ضحارا أ انما 0 ِْ ٍ لهم ولكننا نتول من جهة اخ انهم انتقموا. لخضرة المربية الفاضلة السيدة نبواة مومى ١ > o٠‏ من تلك الات المشبهة وهم وا قونا ما السيح 1 : ال ل ا فل يكاتنفوا ما 1 نوه من التعذيبالجسمائى بصلبه .اي الفضائل 5 لعو فدهن مجبوبة مزغق نه ."كان الكما ليه دىاون جنديا شجاءا هيل ١٠‏ ا لصاف أن 0 ا 4 يِِ ٍ ب 1 ل لعا ا وتسميرزة حا بل ارادوا الوط كرانطا طالمناكانت مما تستطيعه تفوس البشر اما اذا الوجه < ن المحياكم كان زا هيدا عن كل ا ل ٍْ 1 أ َ ّ ف#وصعوه بين ا مل دا إل انيت الت وعجز الناس عن مجاراة صاحما فقد ٠‏ الشموات بدا جعل اصدقاءه محقدون عليه فشا هى فوة 0 ل ل 1 ءِ 5 1 1 َ ا ٍ : بقصا دل ذو متذا و لمر 1 ا موه ل افق ل تج اطول , وحجاون مزجا لسعلل قله عن الخر انم فلالا حمل اللا أن ذل الود الل طب فهى مرهو بة مبغوضة وصفحات التار يخ عن أهوائهم وة. جلدم تلك الزاهة التناهية إرر ور زر ا ا ١ 0‏ فا ا 5 الأنيا الغاا ل6o:ب 11 ل ينظر الى الف ل النادرة بعين عار الى كان شاهدة بذلك مسد اهين الإنماء والفلدسقة رتابون فى أمره و نظنونانه امزأة وكاناوإس ظر لماي المناض أ انث طن ذلك بلة ل 8 0 ا ٍ ب هد انث اط ذلا تل وم لمجرد محا لفتهم. للناس أو لماوك فى الا وا وابما الرا عشر بعزه كثراً وند ارْسلهُ الى اوسا : 1 ِ 8 0 ا بن ذا ااا أت طحم ما ا 1 © الك عل الثان أن للد قد #عسما لكثر ال ل لد حاف الاصر 186 فى زيمة ماسلة قشاعده البحق ذف الا رو ون ارو ارال ا حين بين لهم أسهم لا ستطيعون اللحاق مهم قَّ عل التجاح مما 5 عين تار 2 ذلك ومتطل ل ' عاك دين ذى كان 0 لق بحو و يكن هؤلاء الناس مجهاون فضل من ١‏ ذرس الامور هناك استعداداً للهوجوم عامها وقد ال عورا بن الفضائل ان شق الاخى واولا أها نوا من أنباء او فلاسفة بلكا وا على عل ض بجح ف ابا باهراً ."0 ا زملدئة نا , اسك يه الحتكريات منحر بةالراى وعدم تام بفضا ثلهم السامية وود دفعهم اليد الى '! اصاب مَنَْ النجاح ولما اتصف به من الفضائل باح قتل احد الا لجرمة ارشكبا جد الانتقام ممن محجزوا عن محارامهم حق اذا شفوا . والكال فاوقعوا + فغضب عليه الماك ولم يجد المشائق لكل من خا انث الاجماع ىهيا انحط عام بذك الاشقام ووااش تك النفومن العا لية مخرحا من" شبالتعصم ال إن لتطاصل 1م أحراة.. قد ل فلنظام الحج الدستورى منالوجود م يستطيموا الا الاعتراف بفضائلهم وهو اليب الذى رماه به أعدائؤه ثم أر._ز ١‏ افضل العظيم فى منع تلك الفظائع الى كان فر لقي إالملك لاعن قبل ؛ ا وقول له أن برتسكها البشر د من بخالفهع فى أجماعهم وأو اعتاد الناس امتع بالملاهي وولعوا با ألى ذلك القاائد المسكين ليس الا إحد افراد ف اركاب المنشكرات كا هجموا على لوط د شتفم نا بمقه بال ايام فهم يمتلون الجنسن الفطيت الذنى يحب متامله با و١‏ في الماضى عقا له على برفعنه عن جارائهم فيا ا ادام جاريم فنا د اعرد تمن أمملل ل من القطقب والحفقة ولا الإرف م .كاتا رعو ع عنها 6 جلسوا الى مواد ام 0 وَرْسلٌ اله هدية عظيمة منَ لابن الناء إلا ان ملك الم نب لم بممنعهم ف الاسف وجدود من بجامليم مم والملالى ما محله فظل ذلك القائد الفاضل ُنْظا هر 0 الجديد من ان بكرا من خالفهم تنكيلا لاتقل لرجتة ليهم مز امال والغرامفارناعوا اوجوده واعتبده الى ان مات فى مرسيليا وقد دقع حب الاطلاع عن تلك الفظائم السالة اذ يؤدى الى لوت جاسوسا عليهم منتقدا لاحمالهم وان لم يحكن الحكومة الفرنسية الى الكشف عله رسماً بعد بطريقة غير مباشرة فيذهب كثير من الفضلاء كذاك ومن ثم ينم بالطعن فميسم فيتجنبون مونه فوجد رجلا فل يتخاص مر مطاردة ضحايا فضائلهم وكان فلا سسفة العصور الاول ممامرنه و يضح غر نبا بين اهل محتلقون ل إعدائه الإ يبدران أعدم للك الشخصية از أحسن فنهم حال اذ خلد ذكرم ذلك العقاب من العيوب ما هو برىء منه وقد يشتد غضم يدو علي المشاهد الذى كان ينالهم على مراى من الناسن عليه لذثوب م يجنها بل جنتها ومانبمفيسعون ولقد كان حظ الانبياء أنفسهم بمقدار فتعطف علبيمالنفوس بعد الموت وجحاد أسماءم فى هلاكه بكل طريقة ممكنة فكانا تلك فضا ليم فبلغ اضطباد اللسيح 8 أقمى د ل ليا كايا العصر الحالى. فقد يذهبون دون 0 الفضاش حورب على اهلا وقد ذ كرالتار يح أمثزة لانه ظهر امام معاصريه بفضائل لايستطيعها إيشعر مهم ان فلا ينالهم ود قبل الموت ولا كثيرة منها وكان جزاءكل فاضل فذ على قدر البشر فكان زاهداً فى نعم العييش فل يتمتع عطف بعده مور لدبا د لا ل ب وير راع اعلابارة رن ا لح أ يي