page_0031
Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.
4 revisions | Dale J. Correa at May 18, 2023 01:51 PM | |
---|---|---|
page_0031 | page_0031( البلاغ الاسبوى فى يوم الجعة 2 ١ ينار سنة ١971/ ) مازلت فى شمرات الموت مطزحا .ورنا إلى الفرقدانمازنت 0 لان في ليان .. فكأن ثمة نيا بين عظامه ١ 0" يق عنى وسو م الراى منحيل ٍ ززقاء تنظ من نقاب اسود ْ والحزران.. وأما ذانية فديل العروس وجناح اف بل دايا مين" لاقانك لا ا ا ل ا #*# ا الطاووس . وأما خافره فالفيرو زجز رقة ٠. وهو 0 ل حتى ا ختلسدت حيائى من يدى أجلى ْ لاحت لسار مها ال ادا على ذلك كله كالواء رقة ' و عد ذلك أحست أنا الآخر كانى علىالجابالغربى قرط مسلسل طرف تبين للبصسير وغيره ض استحات الى جسم لوراك شناف وأن مادة # *#* فيه النجابة جاريا ومقودا . 1 ا و كحسو الطائن الماء وقد خاف اما إن وقاب النحب فى الحفقان هذب في جنسه ونال المدى ا ىأ زويت لا الارض دراش ونى 7 ف ض مستيد ا كا به الفارس ب ٍ : ٍّ 0 فهو وده خلس دو راح قاف خلا. مطوقة اطراقيا ٠ اح ل دي ماران الفرسطن اهدي اذا اا ل 1 فالسماء .وامعةالجوانب: محهولة المذاوب . يسرع المج في احرار كا تسرع فى اللمح ' نهم عنه ما تفهم_الانس, وال الخطى . وحار فمها التطا . امك لضان #0« - 0 ل ا الا ا ملك الععون فان بدا اعطينه جرى ب “ري 2 0 ٍ إٍ ْ بط ال 3 0 حبت كرد كاف اللدير - ولد لاح حخن شمر لق لوزه براض ال الخ ادا 1 اله لاونأ ف ل كي و 6 جرت بلماء عين على الا رضن و بعد الر اس البراقين ايا حا الجو غااتها الخواطر ويا إلا حبار : قْ روط حتى إدأ قوضت خيا مالظلام. وفرتأسراب ظرانا لبدث ادرى ولا اف مادا عسي يقال لهل ال تروعة ارو تدم نذا اوانيان النجوم من حدق الإم يكل كد خطوة ا و ع ا ند الم خرف سرح 7 ١ منا راقن . أيضين فقن . خل إل اننا في القة الصارة عن مخاه» وال فل و ا > لقص ناح الشك وه علق 7 اخظارنا :معدا وار كربا كناك اا قد انيد ا 0 0 ر رجما نض 0" 0 1 ل ل مد “ارق الرشطان م ولب اوكا د حا جرسا. وجوساجسجدج. وح رطاق روح اياج الان امتطى الا حر َ ا امتطى راق من كل حارحة 0 ا 0 خرئااورق خذافه ل ' ِ' اي ل ا ل 0 ا الرق واخطاه الذجا : او دءءة المظطلو ٠ نسيمه كالراح او بحتوى حتى رايت منه عفرية ثفربة مرحا ارناصلتان . 7 0 0 ا 0 1 لا نكاد مخرزج من فى الذاعى نجحتى تصعد الى - واروح و شقد منحلة كانه م قل شطان ق أمطان © كاد ما اا م ل 0 1 0 دل 7 ا أشنم حرق بالط "0 د دهده صل بطر فكانا لسعته الزنا مق ال ' :' 2 ٍ ا ١ ط ال : 7 ل 3 0 مد تفتح ابواب الجاء لوفدها ' ١ ل ا أو كان الترب الذى بلامسه حسك السعدان اذا قرع الأنواب منهن قارع. واج تر الأزواج ف الاجشاد اوكانما خالطت قامته الخندز يسن قهؤمر ب أوهوا نا بيرق ان عا وله > ٍْ 1 ا 0 5 َ 1 ِِ 0 5 0 روه َ 0 2 وسماء زرقاء صافية ونجوم كانيا فى لجة سكران . أما البراق فهو الطارف نعم الطرف ٠ الل لكا را ازا ليل الب هذا البحر درارى طافية . أو أزاهر طلبا الددى وهو أعرقر بته يكاد إستغرق الوصف . وحسبه " ل 3 0 اانا 7 فلي ترف رفيفا .او قاوب لذعها الحب فعى انه ركوبة الا نبياء . لا يعرج مهمغيره الى السماء واج م 0 ا 2 : اا ال اقالطا هرت بجا بحتيه وهي ظنون لانتى خنوقا ووجيفا . اوهي مسامير أنواب وأنتفاذا نظرت منعا اليه . خلتالئر باطالعة بين ٍ ات 5 ل لا ل 8 كلا وكيف وما هو الا رجع الطرف حتى د بض والتمع ٠ او هي عون لا بدة رلو عيلية . ووثمت جوزاء في رسعية . وحسبت 0 اله ١ ل 2 ا روات ا ينا ان نستحى ورتدع . ار الضاء د مر يق عليه 2 0 0 ٍ ل 1 واقفين نوب تخترق طباق السموات العلى. فتشع فكائنا لطم الصباح جبينه مات العرة ودار الأ ال 0 0 ّ 0 َ 1 7 ارى وانظر وق بيقظة انا أ ف ما وهاتتمك متها أنوار الاله جل وعلا . والبدر منتضب بين فاقتص منه قاض فى احشائه ٍ م ."0 7 0 ا 0 ا حتائق أ هي رؤى واحلام , امد لله على لك الكراب كأنه مك ين أجنادهوالمواكب أما عيناء فسوداوان ولكن سوادها كله 2 0 : ِ 1 1 0 2 0 2 م نعمته ) وضفو له وعطيته ٠ المد لله لواب الزهرة تا للق ف روءة لعته . فاولا التنى نور . بريان الثىء البعيد في حلك الديجود . زور لي 1 : اتات ا ل 0 5 د اجزل لى فى العطاء . ومنحنى مالم ممنحه لقات جات قدرته . والجوزاء كغفارة تسبح ٠ برى طاح الجيئ رلا كانه : ً َ 0 ٍ )0 الل ا 1 ل ال غير الانبياء . وسواء ١ كان ذلك فى عالم الخال نبااي فرج . واحوت تبج ف ا لماي ريق ددن غائل ا ل ا ل سبج محذق فى لماء . وأما. أذتام فو لالم هقان كأحيا لراماات ٠: “اماق ضام احا اق وق اخ الفظة امو نات مش يمتددن كنا حرفتان . فكأنه مصغ لمباع الاذن بالسرى . ٠ الرؤى الصوادق . فقد أتبح لى دخول الجنة بقرات رمل خلفهن جا ذر منسائس لمالا برى . وأمامننه فلينالاعطاف قبل المات . ورأيت كل ما فيها حقاً وهيهات د اي وطىء الاكناف . فاذا أنت امتظيته أصبت ذلك لسواى هبات... '(تبع) |