page_0030

(البلاغ الاسبوعي فى يوم الجعة ١6‏ ينار سنة ١97l‏ 4

ا ا أل ا 0 ا 0 تطير من جسمى الحياه ...وم يبق فى إلا نفس ض ا بت وى 0 ض حافت وى ااا لا ل م ا لا 0 سيط شل ض إ: 5 ' ٍ أطارت الريح عنه الثوب م يبن ! 1 وان ّ جهلة القول أى اتفحلك ليبج سياءز فى الرغرة. . إَ 1 0 8 ل ١‏ 0 ل عل ٠‏ مر خوف مكر وهها إسمع ٍ ٍ ل اناد عور أل رسحمن البر فوفى : لق فت لح حلت اراس اظر ض منشىء البيان والموظف بمجلس الشيوخ آل احد غري شكدت اط شن اديت دع مق قال الصدر وكنت فى طةالسر المكي . وكانالمامل ويس مم إل سرى حدرث. إنى لفى بيق ذات ليل من اليالى وقد ض شاه وتام علدا و ا ا ا ل اا م من الطراعا :و لفرت من الكشتا اكه السلاح ٠‏ وكان التحاب المركوم “0 عار 00 اخذ يتخطر فىالغرفة باع الاتحان انين اخ أخذات أبز, ١‏ فكان مصباحي البارق اللماح . ل ل و دارا فار وضعة هن + راني لكذلك اذ طرق باب غرفق طرقا + خطوات معدودات وقف الحيال . واتصب كل لكب والهان. وراهحة من أده فنا 2 قرع بعد هنية قرعا عثيفا . فاللهبت أمابى انتصاب المغثال ٠.‏ واستقبلنق © ستقبل ا دالا كز أجل أوارعلاد وأجنى + اخ رق حل شاع الصل ماحد كبا أثارها ْ واتأظلها الوارف الفليل : , ااا "0 ٍ ل حي 7ك بعنيه. واتار في ب سائم الوجه نت نار يف وانسم روحها الرطب الندى العليل . وبمتع ا ل 3 ل الهوا: 0 نف م اشفق وحاف إن رم الى من جنانها فى مرتم خصيب . ويكتسى , الملا ل ال مي فى صمته هذا أن أفيظ . وها لظالنفس الأخر . لي من اوراقها كونب من اكه فشي “ وا لم رطام قِ ا الشيرة قنامة ماك فاخجد يليح شد ايه الاحة ريد ان يفرخ وأني الم برحيق كوثرها عن ساحة صاوئا : سبد . إذ عرد لناب فى سكين وف ف روعى يوت خيفق . رأ يته وعزم وَأذنت وا كرع من جداولا العذاب النطاب وهي بين ؤ رفق ولين حةلاتمكاد بحس اختلاجه الظنون . من ناحيته صوتاً خفيتاً رقيقاً كانه خفق ذخري وخزض.. واستشني بترياقها ال ؤ ثم اقتحم الغرنة شبح نورائى . مفرغ فى قالب ‏ النسم فى الأنحر ا 1 غلك ياأحى اليك الل 3 ري ياديا هدا العا ء ', انناف يسطع الور حواليه ٍ و رفرف روح ليس إلا الك صرف ساقه الله اليك . ' 1 0 ؛ الجلال والروعة عليه . ْ ولمهنئك ما أنت قادم عليه . فانا باأخى نى الله ض الو ب ولكن 0 ١‏ فق روح ذفن شنط كيان ٍْ الحضر . وقد ارت أن امحصشتك يد بك م ليام ا لخت او الا فاج له ارا عل ا وكرت الأعل ‏ إلى يديد : صا ونتى عنه القذدى فكانه 0 ءِ ب 0 1 ٍ ارا رأ ل ات ا لح ع ا و اوت ولا خط وكلهم فى الذوق لا يعذب اجيج را ل ا عن يدق فلا . أرخل ما هيم ى ولا نَاسَك تنقد المن قسن اند زاها الهو .نا للضعيف . واتبعنى فى حيمًا سرت . ا إلابال قم لباب أخطائه مر رقة المستدف ولست اطلب اليك الا أن تازم الصمت . أفضل من أفضليم صخرة كبواء بلا هباء مشوب ولاتسا ان عنشى» حتى أحدث لك منهذ كرا. لا نظل الناس ولا تكذب خا ارق بذاك وأصف وماكاد ني الله الحضر يتم هذه الكامات وما زات فى هذه الروضة الذهنية . وهاتيك فلا تسل بعد ذلك عما دهانى . فقد قبعت حتى قرت العين . وانكشف الرين . وذهب النزهة الروحية العلوية . ل اا بخ الى , لقنفذ في مكانى . و رائى الرعب حتى الاإن.وكانما ١‏ نشطت من عقال. فلا ور بك للرحيل الديل .. وكاد النهار يصيح بجانب اللبل لثنقةجمنى العين ل ا را . وتقلصث ١‏ ما الرء بعد السقم ٍ صب بعد الجدب : « وقد فكت ل بض قيودها من الفم الشفتان . وكادت تنقطع باط الجنان . والفنى بعد الفقر . وما طاعة الحبوب . وفرج ؤ ا ل ينال منى الحوف حتى أحاى عرض . بعد أن المكروب. والوصال الدائم والشباب الناعم .حل ا ن البيت لابحتوي احدا غيرى . فكان أوستنى حرضا . وففر الموت فاه . وكادت وأروح من هذه المنهاة .الى اننهت مها هذه المأساة