page_0025

ف( البلاغ الاسبوى فى دم الجمعة 2 ١‏ ينار سنة /1971 )

من سليقة الشعر و مهجة الحيال , ولكنى احببت الاحتال وليس من شأنأصحاب المتاجرالمؤسسة أجنية وأن شاعران مضريين احدها أمير قت عند حا كانت بن ألما قرأت. في والأجمال الدائمة كا يحدث عند تانق عض البلاد والاخرانوز رسابق قد ثرا فى الإغذالمر نس الكتاب ولفتنى الها المهاقد تر وى عن بعض بلاد الشرقية . وقد وقعت ليفى ببروت قصة كبذه كتباً أطنب النقاد الفرنسيون فى الثناء عليه + الشرقالأخرى كم ثر وى عن جز رةسيلان. قال فى دكان مشهور يبع المنسوجات الوطنية وسمعءت وقد طبع حسئين بك الرحالة الصرى كتابه المؤلف : «أوصيت بصنععصوبنمن الابنوس قضصا شى يروببا السائحون من هذا القبيل ٠‏ الممتع عر ل الواحة المفقودة باللغة الاايزية الجميل علمهما مقبض من العاج فى شكل رأس واو شاء ذو عرض أل ذك الأخال ذا الردةونر # عكلة ارد ا أ للء؛ وفي صباح اليوم الذى انها فيه سد حا الشرقيين7 هت عنه الاخلاق طبعته العربية ٠‏ وظهر فى هذا الاسبوع عل لخصتهما خصا جيداً لان المثل يقول « من الغربية أو اقتصر بينهم على فريق قليل دون يد ممكتبة هت نسو نكتا ب عنوا نه «سيلان أرض للخ مرة خاف مرتين » .., وقد زادتى قصصة الفريق الأغلب المشهور . والحقيقة أن العيب السبحر الال » لملفه على فؤاد طليه مترج لحي ترات أ كات لخد خوقص لطر لخول تمل كناك اس اه او ال ا فصق وبي حن مات في لول دا الدان 8 0 على سيلان وتعل فى مدر نيه كُنجز ود بمدينة كاندى _ بن خدوشا تحفى فى إحداهما ولا تظهر الملاج والاصلاح ٠‏ ومنشؤه فيا أرى ان وكانواادة أحد البق اماد مرا الال 2 بعد ف النظر وبل لى نيا مما لا بد الغربيين قد تعودوا اعمال « التعاون » قبلنا كر لال الح ل منه فى الا نبو س كله . أما الأخرى فقد فتعودوا الثقة الى ان م التعاون والاشتراك ا 8 0 01 كان با عاها و ا ل صلم ايام وأ لمهولة اليش فى الشرق. قد رت فيه . فان الكتاب الذي 2 فى عد للإهداء :لاهنت مع صداق لى الى الدكان أقدمعنا بالجهود الفردية فرضينا بالفرص الطارئة وريه عرق 8 صاحبه 8 ليست مجديه طرق أ المصوين وأفاض القوم هناك فى والمكاسب الموقوة ولم نتظر الى الدواء حياة طو يلة تنشضي بيننا فى اتا رف والترجة.. داه الأسف والاعنذار وقبلوا عن طيبخاطر والاستمرار + ولوكان العيش فى العرب منهلا وقد ينقل الى لغات غيرها فيكبر حظه مرر_. اونا بالنعما المعيبة عضا سليمسة + تخ يقوم يكل انسان على بحذةجا هى نخالة العدرق الر يح والسمعةو يغ به الاقبال الثاو والز ال البثان بلغ ما الا تراز والرخط نين أخبري. مند آلاف السني 1 اط لعز يون الى وشيء آخر بحبب الى المؤاف الك فى اللغات ال ذهب بعد ذك الالممكان لسَتَعجلبمْ الاشترالد ف السلولا دقعو الى ابو ابارت ٠.‏ ال دادة غير ماتقدم وهو حرثةالصلف وتادل رب ند دكات وطاق اندي ب تجاحه وق فقد دا ميائية الصدق والكرا ...ا اللشبكر الاجنان الى بق ا ا الكائة خب صاحية انل بظن اذا أحسنا لاون عن اي ا وت عام الادقي ال ل ادال لشاف الأمكان 1 8 ل 0 "0 ملك 5 الأخلاق افك لمان ذات نفسه وذكزه ٠‏ فلن صروار التا ليف المدوش .منها بالجين وتداوى بحيث تبسدد من صلاح فى تلم الاقتصاد والاقضا ا فى الثلب واليْن إلا ع ا كأ لضو الك 0 الذى وسع نطاق الحياة و بطردعنها وخامةالركود أكون علحذر حين سايمها . فصحما ا نذرنى وبعد فهل أصاب المؤلف فى اظبار كتابه الامن والسكون الولى. - ولا يازم ان يكون به واجتاً القوم فعلا على ارسال العصا الاولى باللفة الانجليزية أ م كان الأجدر به أن در ١‏ العطف الذى بشيره الكتاب حبا و بمجيد بل يكنى ع مطلية طلاء يخفى على غير الحريض» بإظهاره فى اللغة العرية # أن بعض الكاتبين ان يكون حركة واهتاما ونجاو ! فى الاحساس «عدا» الذى كنت أخبرته بالقصة في الصحف الانجلنزية التق نوهت بإلكتاب والنظر ولو على المناقضة والعداء ٠‏ وهذا هو كشف اليلة وأراها للرجل الذى جاه بالعضا يعطينا ما بشبه الجواب عن هذا السئؤال فيقول الأث الذى لم يكتب لشرق فى أرضنا ولا بطمع قبل تسليمها الى ان « رى المؤاف المصرى أن وضع الكتب اللغة فيهشرفي في هذه الايام. فن محدث بيننا بلسان 1 هذه قصة لا أظن سائحا في بلد شرق الا العربية عل غير بجد من الوجبة لمالية » لأن الطباعة فليك نكذلك الذى يطلق لسا نه و غمض قل حدث له من امثالها ما يدعو الى الأسف الجبور الذى بشت ى كتب الأذاب الميمنة عفد و يمرضق أذ لد الشكلد يع أن القوم #الاحتراس . ولست أقول ان السائحين فى في مصر جد محدود وأصدقاء المؤافينتظرون حوله يعرضون عنه أو يصنون اليه ويصمتون لغرب لا يصادفون مثل هذه الحدع. الوضيعة منه الحدايا فلا أمل له فى الفائدة وكثياً ما ليستمعؤه أو يتشاغلون عنه باللغط والهراء »+ والصغائر المضجرة ولكننى أردت أن الحداع يصاب بلحسارة . فلا بدع اذنأن نرىبعض وليصبر علي هذا الحديث صير الجانين المبتلين فىالفربانما يكونمن شان لمحتا لين الذن مجردوا أحاب الهمة العملة يؤثرون الكتاية بلغة أ بداء المحدث والمهديان ”.. إو امات م