page_0016
Here you can see all page revisions and compare the changes have been made in each revision. Left column shows the page title and transcription in the selected revision, right column shows what have been changed. Unchanged text is highlighted in white, deleted text is highlighted in red, and inserted text is highlighted in green color.
3 revisions | Dale J. Correa at May 18, 2023 01:30 PM | |
---|---|---|
page_0016 | page_0016ف( البلاغ الاسبوعي فى "يوم الجمعة ١ ينابر سنة ٠971/ 4 "1 النظام العجيب البديع » نظام استمال الحروف كان دالا غ و مارج من اضل قبل وكان أده يح ) جا نسفليش )9 لكنه نسمى ياسم امه" ليحفظ انا انها كانت آخر ذراة أشرنها. ولا يكن خط بال اليد الشرف والفخر اللذان سيلحقهما بامعها ! لما بلغ حنا العاشرة من عمرهها جر به والده من (مينر) بسبب قتا لكان بين أغناء المدينة وفقرائها وكان أواه معدودين من الاغنياء ففرا بوادها الى ( ستراسبورغ دق هذة المدانة شب تزع الطباعة وبا ا : خا ناد كا قشل أن يصل الى سن الخامسة عشر كان يجرب صقل الاحجار الكر ممة وصناعة المرايا . فاحتاج الى مال أ كث مماكان يستطيم الحصول عليه . اذاك اسيّال اله دل ا بناءالمديئةواسمه (اندرو در زن) ليكون ضامناً له فى اقتراض الل . ولابد أن يكون دززن قد توسم الخير فى الصبى لانه صار شر بكد في عمل صقل الاحجار وطيتاغة الرأنا ل ولد الت الرانا تضنع قبل ذلك إلا ان الى الدى ادخل على ضناءنا نا كرا طب ا الاق علما لامهما بقبا زاولانه بحو الاى عشرءاماً. ثم وتم اذاف ترد اشر كن فعزما عل الهجزة الى (ايكس لاشايل) لبيع كرة كبيرة من المرايا والسكن اجات الممجرة بعد ذلك وبقيت المرأيا بغير بيع » فكان ذلك سببا لانتهباء هذه التجارة . فعاد غو تبرج الى عملهالأول » واشترك مع رجلين هما (ا نطون هدامان) و (اندرو درزن) شر يك السابق » و بد أوا عمل الطباعة المعروفة وقتئد وهي الحفر على ابا ولح يفك روافى الحر وف المنفصلة الا فها بعد , ولابدأنتكون هذه الفكرة 0 ومجسمت لدى الشرّاء. ذلك لانه عند مامات (درازن) تي ءا اخونة يطا لبون غوتمبرج أن يأحخد أحدتم فى ألم الو وك مرغ وم المع را اد الحا ض للناس كتباً إسرعة تتفق ورغينهم . فنى ذلك الحين ولد (حنا غو مبرج) مخترع الطباعة <ؤالى سنة 146١ - فى مدينة مييز ( 1181072 ) اانا ٍ, ومن التحب ارون الطباعة الى خفنت وتمحفظ تاريخ جميسم الاختراءات لا تحفظ فى ناريا عي الا الف القليل ١ انا .لا نرف من هو ل من ف قُْ 08 الطباعة » وابما هرف عن غوتمبرج انه الرجل الذى أخرج للناس كتابا مطبوءا بحروف منفصلة . ونعرف أن عن هذا الاختراع كان لغيره من معاصريه وجيب أنيكون تار مخ مولده ومبدا حيا نه غير معلومين على وجه يح . ومع أن عمل هذا قد الجد بطو را عظها فى تار .مخ العلوم والمعارف لم يشهد العالم له مثيلا » فاننا نعرف اليسير عن حياة هذا الرجل العظم . ان فكرة أخراج الكتب بطر بقة أسهل وأشرع من كتايتها اليد قد جاات فى روس الس وفكروا فيها قبل غوتمبرج » فكان أن أوجدوا الطريقة التق نسميها اليوم حفر الصور على الحشب » وهى نقوش محفر على قطع من الب فاذا ماحبرت طبعت صورتها على الورق واسطة الضغط . ولك حا الطريقة كانت بعيدة عن القصود » اذكان المقصود ابجاد طر بقة لطبع كات يروف من استمالها ف طبع كتب أخرعات أباطريقة امقر عن الحشب كات ددعو الى حف ركل صحيفة من الكتاب على قطعة من المحشب وهذا عمل يستازم مجهوداً كيرا فى طبع كل كتاب ؛ ويكتى أن تتصور قطع الحشب لازم لطع عدة كتب ! فالذ ى كان الناس فى حاجة اليههو عدةحروف منفصلة ممكن صفها بعضها بجانب بعض (تكونمنها امات ؛ و بعد أن تطبع الصحيفة يمكن اعادة الخروف الى لمكا واءادة صفها لطبع صحيفة أخري وهكذا دوالك : و يظهر انه خطر لمومبرج ان محترع هذا الا نات ولررعتٌ مترجمة من الابجايزية بتصرف كانت معيشة النسان أنام لم يكن لمهم مايقرأون أشبه شىء بحالة الهمج فى هذه الايام من حيث التفكير وكل ما له علاقة بالمباحث العقلية . وكانوا عانشين فى جهل مطبق . وكل ما كانت تتمتع به عقوم قصص مااي يرويها الخلف عن السلف . وكان أغنياؤم اذاه هلا د يترون إلى القراءة والكتابة نظرة احتقار » و يعتر ونها مهنة منحطة با لنسبة الهم . فل يتعاموها مع وجود من يعامهم . وقد استاجروا الكديان والكتاب الفقراء للكتبوا 0 ا انها ستاحرون الأرقا إبحار نواعنهم . وكاناو احد منهم يستشقل كتاءةاسمه م يستثقل حمل السلاح ولم يكن وقتعئذ فى اورونا جميعها مرش الكاما وازى حتويات ملكجية صصيرة هدة الأيام وقد استغرقكل كتاب فى عمله أعواما . . وال خد ا للناس" أن لا وجد ١ كر هذه اكب لأنيا م نكل تحوى الا اغرافات والا ما يمل الناس اضطهاد وتعذيب اولك الابرياء الذين كانوا يتهمونهم با اسحر . وقد جعلت هذه الكتب أل صور القّسبقت اختراع الطباعة من أرداً العصور التق عرفها التاريخ ولا يدانه كانبحا نب هذه الكتب السخضيفة ,كيب أخرى قيمة لكا ركتاب. الوتان اومان عرفب بها #لل هن الناسن . فقد قبل إن رجلا أراد أن يشترى بيتاً خلويا قر باً من ( فلورنس ) فباع حق النشر فى كتاب لهشهير . والذى اشتاه باع قطعة أرض كى حمل قن ميا ما يدقع ثمنا للكتاب . وازداد شوق الناس للكتب بد أن القدرة على اخراجها بسرعة لم تسا و كثرة الطلب . ولذلك كانت الحاجة ماسة لاختراع جديد يحرج |