page_0014

ٍ! البلاغ الاسبوعى فى نوم الجمعة / ينابر سنة/971١‏ 4

1"

القوان لقا تر الحدقر . بمغى وزط وهو ذلك بين مد وجزر » حى دا أ الاين ف يس و يستقر . هنالك تنغمس فيه وتقبل وددر؛ كما ترق خبوط الشمس اراج الاوقيانوس ولج البحر» ولكنا نعودما تعود نطوو نظبر. أى حورت كذلك »كنت أت أى كدالا بدوت وطاعت فلايدرى أحدمن أهل الارض كيف لسموات العل ارئرط ت وتعلتت ؛ وكف كان سبلك الى تلك الافاق البعيدة وكيف الما

2

صعدت وسموت » :و باية عجيبة اقتعدت ذلك. الا وج وغل ذلك المرش استو يت ...هنا لك ءِ 0 :0 1 اى راء ز وحان طلثت وحدات وان كور

غالدات استوهبت فوهبت

ذلك مشهداستر وح َ ومنظر استمتع « :

شاربة 4 شفقبا الاحبر ووهجبا اليب ٍ وطاوبة جناحبها النار بين القا نينيع حتى لامر ولا تغب ل تظل عندها المر الال خخ ينجاب الظلام و يتنفس الصبح القريب. هنالك والشمس فى أسار الارض مطؤبة الجتاح.. يم السكون وتجشي الهدأة الكون فلا صوت ولا جلبة ولا صياح . عر ... هنالك 6 مرش وجوف الحلكرالغاشية.» يصعدالشوق و يتعالى فى خلسة وخفية ؛ فلا تبلغ أوجه الكو اكب ولا تدانه النجوم المتناثرة فى صفحة المماء

انع السعيد أبداً على ماسيقع له من السعادة والهناء وجل مشفق خائف . وان الفؤاد من فرط السعادة المتدانية حوه أبدا راعش راجف لابني يخفق و يضطرب » ولايتفك يطفر و يقفز وبثب ؛ فلا يستقيل نواكرٌ المناء الا فى وجل: 1 رحب بالسعادة الطا لعة عليه إلا على م نهيب ويه وشهل . وكذلك اشير أما با نى لست على هذه السعادة قديرة وما أنا لهذا الطناء بأهل 6 اا للطان من سلفلا لمات وأبة قوة من وات الأجحاش . محتاج المرءالمها لفهمك؛ وادراك حققتك ؛ واكلاف كلبك وسر ل ‏ داقب 1 عا ادا رد النسادة

الا دم ديد ىا الظاوذي مدافم الماعرفون جوت 6 الحالد الذكر وذي الصيت الذائم 6 وبين سيدة من اهل زمانه 6 لدعي بتينا إرنتأ نو زوحة ماق واخت تصصدى حاذق ماهر 6 وملي_لة قوم كايم لاحب بقطرته بزاع وكام 1 صيابة وهيام ‏ حادثاتحب وعلاقات غرام » والي القارىء رسالة من رسال تلك الحسناء الي ذلك الشاءر الذي اطبقت شهرته الافاق والحوا..

المئر م

أو هوأروع وأبلغ انه . بل تلك الكامات

عين نفس » مليحة امام خاطرى » أبد الحياة وآخر الدهر . وأيا مكنتأقطع منافس الحدائق مستنلة الى ذراعك ‏ اواهة ا

تراخت الاحقاب على تلك الايام . واواه . كان تطاقبت عليها عدة السنين والاعوام . . : قائعة غانية . فرقدت الامائى فى مضاجعبا من الهؤاد » وتتكنت الال وطاب ,لها النوم ولذها

لونباوشكلبا منكتا ثف_الثام . ومعارشالضباب وكنت أحسبها لا تليث أن تنساب سراعاتباما من فوق الارض الى البحرا العتاج الزاخرالعباب؛ قوة فرحة ناشرة الذواب ميدادة الحجاب؛

مستقبلة مطالع النسم مقبلة رمح طيبة رخاء ؤ المهاوابة ا وا

أىيجوت. ان الشباب الخارالملنببالجاش خاب طاقن ال لصيف . اانا الفصل القائظ » من المباهج والمناءم وألوانالمسزة والاتعاش . وعند ما برسل المساء طظلاله 5 الارض وتغشى الاودية والبطاح . لا يسكن البلبل عن التغر يد ولا يصمت الطائر الصداح بل هنالك يغنى كل طالرغرد و بصدح . ويبين

حمافى نفسه من الفرح و بشرح . وهثالك تستحيل الدنيا اكليلا حاواً من زهر ونرء

دومث حتضر » و روح الفرح يتدفقكالشراب

اا وشاعر خالد

الى اليد جوت ! م اق الكت المي وآنا خروية الفؤاد ؛ وليس لدى من جديد يقال ؛ ولا من طر يفك يكم زيل انى لأو أن أبعت اليك بالكتاب أبيض خالأمنسواد المداد » على أن أمل صفحته حروفا ركامات لاجيد أبداًالتعير عما فى احناء الصدر وما مختلج فى اطواء الوجدان . ل تناوله انت فى سا فراغك فتملاه

باحاديث نفسك . وتفعمه بنجاء خواطرك . ا ل فاذا وقعت عينى منه على غلافه الازرق فى مثل زرقة السماء . فضضته فىعجزة الممنهف » والشوق كا تعل لكل ما يفرح و ييهج الخاطر ابدآتزاع جنوح رقوب . ومضيت تلو ما نعمت بهزمانا من حديشك الرطب » وجنا فهك العذب » بل ذلك النداء الذى طالا معته فيض من بين شفتيك « يا طفلق العز زة . ويا فؤادي الرفيق ا الدج ” دقالتي الطتغيرة الحسناء» تلك الكامات المتحببة المدللة الى طالما ناغيتتى مها وتلطفت . والالفاظ الرفيقة اسفتون لق اما ناجيثى مأ ومحبيت . ذلك 1 مبناى. لا امالك عليه مز يدا » وذلك المكتا ب لسميد الى الى للك الذذكرى و بردالماضى حد يا جد يدا و يسترجع من الحب ما غاب وما حضر . حتى المطنمس الذى كنت همس به بحت ظلالالقمر ذلك الممس الذى كنت فى رفق تصب به فى قرارة خاطري كل ما هو في مثل السحر الباهر